الوكيل الإخباري- معارضو خطة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لإصلاح نظام التقاعد، ينظمون احتجاجات وتشكيلات دستورية لوقفها لكن دون جدوى، والآن يسعون للقيام بخطوة تتمثل بمشروع قانون جديد لإلغائها.
لكن حزب ماكرون الوسطي يحاول التفوق على المعارضة، التي لا يحظى اقتراحها بأي فرصة تقريبا في النجاح.
ويناقش المشرعون الفرنسيون، اليوم الخميس، مشروع قانون تقدمت به المعارضة يهدف إلى إعادة سن التقاعد إلى 62 عاما، الذي ارتفع إلى 64 من خلال تعديلات ماكرون التي لا تحظى بشعبية.
واقترح مشرعون من جماعة المعارضة الوسطية "ليوت" نص القانون المقترح، بدعم من اليساريين واليمين المتطرف.
لا يتمتع حزب ماكرون الوسطي بأغلبية في الجمعية الوطنية، لكنه تحالف مع بعض المشرعين الجمهوريين للتصدي لجهود المعارضة.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب سيكون من الرائع إجراء محادثات بين روسيا وأوكرانيا في الفاتيكان
-
البيت الأبيض: ترامب لم يهدد أبدا بالتخلي عن إسرائيل
-
جماعة الحوثي تعلن حظرا بحريا على ميناء حيفا الإسرائيلي
-
البرازيل تحقق في 6 بؤر تفش محتملة لإنفلونزا الطيور
-
زيلينسكي: طلبت من ترامب ألا يتخذ أي قرار بشأن أوكرانيا "من دوننا"
-
بوتين: المباحثات مع كييف تسير "في الاتجاه الصحيح" بعد محادثات إسطنبول
-
رئيس وزراء إسبانيا يدعو لاستبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية
-
الكرملين: العمل على إنهاء النزاع قد يحتاج إلى وقت طويل