الوكيل الإخباري- معارضو خطة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لإصلاح نظام التقاعد، ينظمون احتجاجات وتشكيلات دستورية لوقفها لكن دون جدوى، والآن يسعون للقيام بخطوة تتمثل بمشروع قانون جديد لإلغائها.
لكن حزب ماكرون الوسطي يحاول التفوق على المعارضة، التي لا يحظى اقتراحها بأي فرصة تقريبا في النجاح.
ويناقش المشرعون الفرنسيون، اليوم الخميس، مشروع قانون تقدمت به المعارضة يهدف إلى إعادة سن التقاعد إلى 62 عاما، الذي ارتفع إلى 64 من خلال تعديلات ماكرون التي لا تحظى بشعبية.
واقترح مشرعون من جماعة المعارضة الوسطية "ليوت" نص القانون المقترح، بدعم من اليساريين واليمين المتطرف.
لا يتمتع حزب ماكرون الوسطي بأغلبية في الجمعية الوطنية، لكنه تحالف مع بعض المشرعين الجمهوريين للتصدي لجهود المعارضة.
-
أخبار متعلقة
-
تقرير جديد يتحدث عن حجم ثروة عائلة الأسد ومن يعمل لحسابهم
-
بعد توقفه من روسيا.. هذه الدولة تستعد لتوريد القمح إلى سوريا
-
الجولاني: الأكراد جزء من الوطن وشركاء في سوريا القادمة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟
-
خلال أقل من 5 ساعات.. أكثر من 60 ضربة إسرائيلية على سوريا
-
الدفاع الروسية: إسقاط 5 مسيرات أوكرانية فوق مناطق روسية
-
وكالة تكشف ما أبلغه الأسد لطهران بخصوص أنقرة قبل أيام من إزاحته
-
وزير الإعلام اليمني: لن نبقى بمعزل عن التطورات الإقليمية