الوكيل الاخباري - سيأتي شهر رمضان هذا العام "هادئا"، على غير عادته، حيث يشهد العالم إغلاقا كبيرا بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، الذي سيقضي على مشاهد رمضان المعروفة.اضافة اعلان
وعادة ما يشهد شهر رمضان مظاهر حيوية بين الصائمين، ما بين الأمور الروحانية والاجتماعية، ولكن كورونا سيجبرنا على صيام رمضان مختلف هذه المرة، خال من أبرز هذه المظاهر.
الصلاة في المسجد
الصلاة في المساجد، وخاصة صلاة التراويح، تعتبر من الظواهر البارزة في شهر رمضان، ولكن إغلاق المساجد، لمكافحة كورونا، سيجبر الصائمين على الاكتفاء بأداء الصلاة في المنزل .
التجمعات العائلية
لن يشهد رمضان أحد ابرز مظاهره، وهي التجمعات العائلية الكبيرة، وتجمعات الإفطار بين العائلة والأصدقاء، وذلك بسبب القوانين الصارمة التي تفرض على الجميع البقاء في المنزل.
خيم رمضان الإنسانية
من مظاهر رمضان الإنسانية الجميلة، خيم الإفطار المجاني للفقراء، التي تقيمها منظمات خيرية عديدة. هذه الخيم لن يتم إنشاؤها هذا الشهر، منعا للتجمعات.
سهرات السحور
ترتفع وتيرة الحياة مساء في رمضان، بين الصائمين، حيث يقبل الكثيرون على ارتياد المقاهي والمطاعم، التي تقيم سهرات السحور المتأخرة. هذه السهرات ستتحول إلى وجبات سحور داخل المنزل، بين أفراد العائلة.
الفعاليات الرياضية
كما يشهد الشهر الفضيل عددا من البطولات الرياضية، التي تقام عادة في ليالي رمضان، وتسمى "بالبطولات الرمضانية"، بين الفرق الشعبية بكرة القدم في العالم العربي، ولكن الملاعب ستكون خالية تماما هذا الشهر.
اكتظاظ محلات الحلويات
ويقبل الصائمون على محلات الحلويات بشكل كبير خلال شهر رمضان، ولكن هذا الإقبال سيقل كثيرا، وقد يتلاشى تماما، مع حظر التجول المفروض في العديد من الدول، ومع اختفاء التجمعات العائلية.
وكالات
وعادة ما يشهد شهر رمضان مظاهر حيوية بين الصائمين، ما بين الأمور الروحانية والاجتماعية، ولكن كورونا سيجبرنا على صيام رمضان مختلف هذه المرة، خال من أبرز هذه المظاهر.
الصلاة في المسجد
الصلاة في المساجد، وخاصة صلاة التراويح، تعتبر من الظواهر البارزة في شهر رمضان، ولكن إغلاق المساجد، لمكافحة كورونا، سيجبر الصائمين على الاكتفاء بأداء الصلاة في المنزل .
التجمعات العائلية
لن يشهد رمضان أحد ابرز مظاهره، وهي التجمعات العائلية الكبيرة، وتجمعات الإفطار بين العائلة والأصدقاء، وذلك بسبب القوانين الصارمة التي تفرض على الجميع البقاء في المنزل.
خيم رمضان الإنسانية
من مظاهر رمضان الإنسانية الجميلة، خيم الإفطار المجاني للفقراء، التي تقيمها منظمات خيرية عديدة. هذه الخيم لن يتم إنشاؤها هذا الشهر، منعا للتجمعات.
سهرات السحور
ترتفع وتيرة الحياة مساء في رمضان، بين الصائمين، حيث يقبل الكثيرون على ارتياد المقاهي والمطاعم، التي تقيم سهرات السحور المتأخرة. هذه السهرات ستتحول إلى وجبات سحور داخل المنزل، بين أفراد العائلة.
الفعاليات الرياضية
كما يشهد الشهر الفضيل عددا من البطولات الرياضية، التي تقام عادة في ليالي رمضان، وتسمى "بالبطولات الرمضانية"، بين الفرق الشعبية بكرة القدم في العالم العربي، ولكن الملاعب ستكون خالية تماما هذا الشهر.
اكتظاظ محلات الحلويات
ويقبل الصائمون على محلات الحلويات بشكل كبير خلال شهر رمضان، ولكن هذا الإقبال سيقل كثيرا، وقد يتلاشى تماما، مع حظر التجول المفروض في العديد من الدول، ومع اختفاء التجمعات العائلية.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تعلق إمدادات القمح لسوريا بسبب مشاكل تتعلق بالدفع
-
النمسا تعرض على اللاجئين السوريين "1000 يورو" للرحيل
-
محمد البشير .. أول رئيس وزراء يلقي خطبة الجمعة في سوريا - صور
-
الرئيس الفرنسي يختار فرنسوا بايرو رئيسا للوزراء
-
مصر: القوة العسكرية وغطرستها لن تحقق الاستقرار لإسرائيل
-
روسيا تدعو لاتخاذ خطوات للحفاظ على وحدة وسيادة سوريا
-
المعارضة تدعو السوريين للنزول إلى الميادين للاحتفال بـ"انتصار الثورة"
-
غوتيريش يرحب بإعلان أنقرة بشأن الاتفاق الصومالي الأثيوبي