وذكر مكتب اوتشا في تقريره اليومي، أن الاعتداءات تزيد من الاحتياجات الإنسانية، وتُضعف آمال آلاف العائلات النازحة في العودة إلى ديارها.
وأشار المكتب، أن هجمات المستوطنين الإسرائيليين ومضايقاتهم وترهيبهم ضد الفلسطينيين أصبحت واقعًا يوميًا، لافتًا إلى هجوم للمستوطنين في 3 تموز والذي أدى إلى تهجير تجمع المعرجات الشرقي البدوي في وسط الضفة الغربية.
وأضاف، أن هذا التجمع هو التجمع التاسع الذي يُهجّر بالكامل في منطقتي رام الله وأريحا منذ كانون الثاني 2023 في أعقاب الهجمات المتكررة للمستوطنين الإسرائيليين.
-
أخبار متعلقة
-
مستشار ماكرون: نحاول منع إسرائيل من دخول مدينة غزة
-
الأونروا: الناس في قطاع غزة جائعون ومنهكون
-
مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
-
الاحتلال يواصل استهداف نقاط توزيع المساعدات في غزة واستشهاد العشرات
-
الأمم المتحدة: أطفال غزة يفقدون فرصة التعليم للعام الثالث على التوالي
-
الدفاع المدني بغزة: المشهد بجباليا لا يقل قسوة عن حي الزيتون
-
شهداء ومصابون إثر قصف إسرائيلي على مناطق بغزة
-
أعضاء في مجلس الأمن يطالبون إسرائيل بعدم توسيع عدوانها على غزة