الوكيل الاخباري - خرج العشرات من أهالي المحتجزين الإسرائيليين في غزة أمس الأربعاء بمسيرة من غلاف غزة باتجاه القدس المحتلة، تستمر لمدة 4 أيام، وذلك لمطالبة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصفقة تبادل أسرى فورية.
وتأتي هذه الخطوة في ظل استمرار حراك عائلات الأسرى الإسرائيليين للضغط على حكومة نتنياهو لإبرام صفقة فورية لتبادل الأسرى، كما تتعرض حكومته لانتقادات خاصة بعد أن تسببت قوات الاحتلال في مقتل عدد من المحتجزين.
في الأثناء، أغلق عشرات من أهالي الأسرى الشارع قبالة وزارة الدفاع في تل أبيب، وسط استمرار حراك الضغط على الحكومة الإسرائيلية لإبرام صفقة تبادل.
وكانت قد خرجت مسيرتين مماثلتين من غلاف غزة باتجاه القدس المحتلة في نوفمبر/تشرين الثاني، وديسمبر/كانون الأول الماضيين، استمرت كل واحدة منهما نحو 5 أيام.
وتستمر المفاوضات بوساطات إقليمية لإبرام صفقة تبادل جديدة ووقف إطلاق نار بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.
ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه لا يزال هناك نحو 130 محتجزا إسرائيليا في قطاع غزة، في حين يُعتقد أن 30 من المحتجزين لقوا حتفهم.
-
أخبار متعلقة
-
عباس يرحب بإعلان الرئيس ترامب التوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي يحذر الغزيين: لا تعودوا إلى مدينة غزة
-
رويترز عن مصدر: من المتوقع ان يدخل وقف اطلاق النار حيز التنفيذ في غزة بمجرد توقيع الاتفاق
-
"إسرائيل" تتوقع بدء إطلاق سراح المحتجزين السبت
-
ترامب يقدم ضمانات بعدم استئناف إسرائيل الحرب
-
الجيش الإسرائيلي يعلق على الاتفاق
-
اتفاق غزة يتضمن إفراج حماس دفعة واحدة عن 20 محتجزا على قيد الحياة
-
المكتب الحكومي في غزة يحذر السكان من التحرك قبل صدور إعلان رسمي عن الاتفاق