الوكيل الاخباري - بعد إعلان الهدنة والاتفاق على تبادل الأسرى والرهائن بين حركة "حماس" والسلطات الإسرائيلية، برز اسم الأسيرة الفلسطينية "إسراء الجعابيص"، والتي تعتبر إحدى أيقونات السيدات الفلسطينيات داخل السجون الإسرائيلية.
والأسيرة إسراء الجعابيص (36 عاما)، من مواليد جبل المكبر في مدينة القدس، أتت الحروق على أكثر من 60% من جسدها ووجهها عقب اندلاع حريق في المركبة التي كانت تقودها في تشرين الأول عام 2015، بعد أن انفجر بالون الهواء في المقود، بالقرب من حاجز الزعيّم شرق القدس المحتلة، لتصبح بين ليلة وضحاها من وجهة نظر إسرائيل "مجرمة"، وتحاكم بتهمة محاولة تنفيذ عملية دعس.
ووفق القائمة التي نشرتها وزارة العدل الاسرائيلية وجد اسم الأسيرة الجعابيص ضمن الاسماء ، تحت عنوان "إطلاق سراح سجناء لأسباب تتعلق بإدارة علاقات البلاد الخارجية وأمنها بقرار من الحكومة الإسرائيلية".
-
أخبار متعلقة
-
"الأونروا": توزيع المساعدات في غزة عبر 4 نقاط فقط أمر غير منطقي
-
103 شهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
-
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 34 فلسطينيا في الضفة الغربية
-
عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
-
وفد من البرلمان العربي يتوجه الجمعة في زيارة لمعبر رفح الحدودي
-
استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل برصاص الاحتلال والمستوطنين
-
لازاريني: مشروع لفصل الفلسطينيين عن فلسطين يُنفّذ على أرض الواقع
-
الدويري: مقاتل القسام استغل لحظة فارقة لكنها خطرة في كمين خان يونس