وفي تصريحات خاصة لـ"الوكيل الإخباري"، أكد مبيضين أن تطبيق العقوبات الجنائية وتنفيذها أمر ضروري لتحقيق الردع، مشيرًا إلى أن عدم تنفيذ الأحكام يفقد العقوبة غايتها الأساسية. وقال إن الردع الخاص يستهدف الجاني نفسه، في حين أن الردع العام يحمي المجتمع من تكرار مثل هذه الجرائم.
وشدد على أن بقاء الإعدام ضرورة قانونية وأخلاقية في مواجهة الجرائم الخطيرة التي تهز أمن المجتمع، مؤكداً أنه لا بد من الحفاظ عليها كأداة ردع فعالة في حالات القتل العمد أو الجرائم المقرونة بظروف مشددة.
وفي حال اعتبرت المحكمة المختصة أن الجريمة المرتكبة بحق الشاب عبادة عرابي تدخل ضمن "الجنايات المقرونة بجناية أخرى" – كالقتل تمهيدًا للسرقة أو التهديد – فإن القانون يجيز الحكم بالإعدام، وهي العقوبة الأشد في سلم العقوبات الأردني.
-
أخبار متعلقة
-
التربية ترفع رسوم الطلبة غير الأردنيين في المدارس الحكومية الى 800 - 1200 ديناراً
-
الأرصاد تكشف عن موعد انحسار الموجه الحارة بالكامل
-
عودة التيار الكهربائي للمناطق المتأثرة شمال عمان
-
مهم من الغذاء والدواء لحفظ الأدوية خلال موجة الحر
-
سائق أردني يُعيد 8 آلاف دينار نُسيت في مركبته
-
عقل: الأردن يملك فائضا كهربائيا والتحول للطاقة المتجددة ضرورة
-
في ظل موجة الحر.. خبير طاقة يوجه رسالة لمالكي المركبات الكهربائية
-
موجة الحر لم تنعش قطاع المكيفات في الأردن