وقال موظفون، إن قرار إنهاء خدماتهم رغم أن عقود عملهم غير محددة المدة، وأن أقل موظف منهم أمضى في المدرسة أكثر من عشر سنوات خدمة فعلية، بينما تجاوزت خدمة البعض 25 عامًا.
وأضافوا أن المدرسة خيّرتهم بين خيارين: إما القبول بمبلغ مالي مقطوع يشمل راتب شهر إنذار وشهر مكافأة نهاية خدمة فقط، أو التوجه للمحكمة وتقديم شكوى، وهو ما وصفه الموظفون بأنه "ظلم لا يراعي سنوات العمل الطويلة"، على حد تعبيرهم.
وقالوا أن أغلب الموظفين التي انهيت خدماتهم ملتزمون بأقساط بنكية وقروض مالية، وقرار إنهاء الخدمات المفاجئ وضعهم أمام مستقبل مجهول دون حماية أو بدائل.
ويطالب المتضررون من وزارة العمل التدخل الفوري والتحقيق في قانونية إجراءات إنهاء الخدمات، والتأكد من حصول الموظفين على كامل حقوقهم وفقًا لقانون العمل الأردني، ومراعاة ظروفهم المعيشية والاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
تطورات قضية طعن شخص لطليقته في إربد
-
فيديو .. إصابات بحادثي تصادم منفصلين في مادبا والأمن يوضح
-
عمّان تختنق.. الشوارع تغص بالسيارات وأزمات لا تنتهي
-
الأمن يلاحق هارباً في اربد بعد طعنه لطليقته
-
للمرة الثانية.. خبر سار للمقترضين الأردنيين
-
الحسنات يوجه نصائح ذهبية لمدرب النشامى قبل انطلاق كأس العرب
-
انطلاق مهرجان الزيتون الوطني في 27 الشهر المقبل ولمدة عشرة أيام
-
تعميم على جميع المدارس بشأن دفتر خدمة العلم - وثيقة
