الوكيل الاخباري
تُظهر تقارير لمنظمة الصحة العالمية أن نسبة من يلتمسون العلاج النفسي عند أخصائي في كثير من مجتمعات العالم الثالث لا تتجاوز 12% ممن هم بحاجة إلى هذا العلاج. وقد سعت دراسة حديثة أجريت تحت إشراف المنظمة إلى كشف أسباب هذا الخجل أو التجاهل لأهمية التحدث مع أخصائي نفسي، وأظهرت التالي:
- الإحساس بعدم الراحة تجاه فكرة التحدّث مع شخص غريب عن أمور شخصية، نتيجة وجود صلة بين الأخصائي النفسي وبعض المعارف أو الأقارب في التجمعات السكنية المحدودة.
- التكلفة المرتفعة لجلسات العلاج النفسي، أو ضرورة قطع مسافة كبيرة للوصول إلى عيادة الأخصائي.
- وجود تجربة سابقة غير ناجحة في بناء تواصل جيد مع أخصائي نفسي، سواء كانت هذه التجربة شخصية أو لشخص قريب.
- سهولة أو تفضيل اللجوء إلى بعض الأدوية والمهدئات، بدلاً من متابعة علاج نفسي يمتد بضعة أشهر.
- عدم الرغبة في مشاركة معلومات شخصية مع أي شخص كان نتيجة الخجل من بعض الأمور أو السلوكيات اجتماعياً.
المصدر: 24
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
هل يمكن للجلد أن يكشف عن صحتك العقلية؟.. دراسة حديثة تجيب
-
ما هو "سكري النوع الخامس" الذي يصيب 25 مليون شخص حول العالم؟
-
أول إرشادات غذائية قائمة على الأدلة لمعالجة الإمساك المزمن
-
علاج فعّال لتساقط الشعر يحقق نتائج ملحوظة خلال شهرين فقط
-
ما علاقة النشاط الليلي على وسائل التواصل الاجتماعي بالقلق؟
-
ماذا يجب أن تأكل بعد تلقي لقاح الإنفلونزا؟
-
"ميزانية النبضات".. مؤشر قد يغيّر طريقة فهمنا لصحة القلب
-
3 أطعمة تجنّبها في الصباح لصحة معدتك