الوكيل الإخباري - وتتعرض الغدة الدرقية التي تقع في مقدمة العنق، لمشاكل وأمراض عدة منها الخمول أو قصور الغدة الدرقية ما يجعلها غير قادرة على القيام بوظيفتها الأساسية على أكمل وجه، والتأثير سلباً على صحة الجسم.
تؤثر الهرمونات التي تفرزها الغدة الدرقية في العديد من وظائف الجسم، منها طريقة استخدام الجسم للطاقة، والتأثير على عملية التنفس ومعدل ضربات القلب والتحكم بالوزن والمزاج وعملية الهضم وغيرها.
أسباب خمول الغدة الدرقية
1 - نقص اليود: وهو معدن حيوي نحصل عليه من الطعام، مثل المحار.
2 - مرض هاشيموتو: أحد أمراض المناعة الذاتية، وفيه تهاجم خلايا الدم البيضاء والأجسام المضادة لجهاز المناعة خلايا الغدة الدرقية ما يؤدي لتدميرها.
3 - علاج فرط نشاط الغدة الدرقية: وهو عكس قصور الغدة الدرقية، بحيث أن الغدة تعمل بشكل متزايد عن الوضع الطبيعي. وغالباً ما يؤدي علاج هذه المشكلة لقصور الغدة الدرقية.
4 - الجراحة: لعلاج سرطان الغدة الدرقية وفرط نشاط الغدة.
5 - العلاج الإشعاعي بالأشعة السينية: المستخدم في علاج حب الشباب والتهاب اللوزتين ومشاكل الغدة الدرقية.
6 - تداخل بعض الأدوية مع معالجة اليود الطبيعية وإنتاج هرمون الغدة الدرقية.
7 - العيوب الخلقية: وهي عيوب تولد مع الأطفال وتؤثر على إنتاج الهرمونات من قبل الغدة الدرقية.
8 - ضعف الغدة النخامية: والتي لا يمكنها إنتاج ما يكفي من هرمونات الغدة الدرقية لتحفيزها على إنتاج T3 وT4.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
تغيير بسيط في نمط التفكير قد يحدث فرقا كبيرا لصحة الدماغ
-
سبب غير متوقع لألم الظهر
-
5 نصائح لتجنّب التعب والإرهاق الحراري في المصيف
-
السكري والحمل- ما العلاقة بينهما؟
-
فاكهة تعزز القدرات العقلية لكبار السن وتحميهم من الخرف.. ما هي؟
-
التفاح والملح: هل فعلاً يعالجان الصداع؟
-
الفرق بين السكر الابيض والبني: إكتشفوا أيهما أفضل للصحة وفقدان الوزن
-
أطعمة تحمي الجسم من الجفاف خلال الصيف