طرق الكشف والتشخيص
قبل الولادة: يساعد تخطيط صدى القلب للجنين والموجات فوق الصوتية في اكتشاف التشوهات القلبية مبكرًا.
بعد الولادة: يُستخدم فحص التأكسج النبضي لقياس نسبة الأوكسجين في الدم، للكشف عن العيوب التي لا تظهر سريريًا.
العلاج والتدخلات
مع التقدم الطبي، أصبح بالإمكان إجراء تدخلات غير جراحية، مثل إغلاق القناة الشريانية بالقسطرة، مما يقلل من المخاطر وفترة البقاء في المستشفى.
الخلاصة: الكشف المبكر عن أمراض القلب الخلقية، سواء قبل أو بعد الولادة، يُنقذ حياة الأطفال، ويساعد في التخطيط لعلاج آمن وفعّال.
-
أخبار متعلقة
-
بياض البيض أم البيض الكامل.. أيهما أفضل للجسم؟
-
الكالسيوم و"فيتامين د".. ثنائي لا غنى عنه لصحة العظام والجسم
-
كيف يقلل الترطيب اليومي من خطر النقرس؟
-
نظام Portfolio الغذائي: وسيلة طبيعية لخفض الكوليسترول الضار ودعم صحة القلب
-
علماء صينيون يبتكرون جسيمات نانوية آمنة تمنع تكوّن الجلطات الدموية
-
الأسبرين يظهر قدرة على خفض خطر "مضاعفات قاتلة" لدى مرضى السكري
-
3 عادات بعد العمل تحسّن صحتك النفسية والجسدية
-
اشتهاء الشوكولاتة قد يكون علامة على نقص معدن أساسي في جسمك
