وذكرت شركة الأدوية البريطانية أن تجربة متقدمة لعقار نوكالا على عدد من البالغين المصابين بالانسداد الرئوي المزمن أظهرت انخفاضاً كبيراً في نوبات الاحتدام المتوسطة والحادة، بالمقارنة بدواء وهمي. وتلقى المرضى العلاج على مدار عامين.
يُذكر أن الانسداد الرئوي المزمن هو مرض تنفسي التهابي يتسبب في عرقلة تدفق الهواء، وهناك ما يربو على 300 ألف شخص مصاب به على مستوى العالم. ويمكن أن يضر التفاقم المتكرر، أي نوبات الاحتدام التي تسوء خلالها الأعراض، بالرئتين ويتطلب النقل إلى المستشفى.
وذكرت غلاكسو سميث كلاين أن هذا قد يفضي إلى دائرة مفرغة من التدهور في الصحة الجسدية العامة، والأعراض وانخفاض جودة الحياة، وزيادة نسب الوفاة.
-
أخبار متعلقة
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
دراسة تربط الزهايمر بعدوى بكتيرية مصدرها اللثة
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
-
مكملات زيت السمك تقدم فائدة قلبية مهمة لمرضى الغسيل الكلوي
-
الولايات المتحدة.. سحب دواء شائع لارتفاع ضغط الدم بسبب مخاطر تلوث محتملة
