أجرى البحث فريق من جامعة آرهوس في الدنمارك والمعهد الألماني للتغذية، باستخدام مسح شامل لنشاط الدماغ والمعدة على 199 مشاركًا، ووجدوا أن التزامن الأقوى بين نشاط المعدة والدماغ يرتبط بارتفاع احتمالات القلق والاكتئاب والتوتر، بينما التزامن الأضعف يرتبط بتحسن الصحة النفسية.
تسلط الدراسة الضوء على دور المعدة، التي غالبًا ما تُهمل في أبحاث الصحة النفسية، وتشير إلى أهمية مراقبة نشاط المعدة لفهم أفضل واضطرابات الصحة العقلية، خصوصًا عبر ارتباطها بالجهاز العصبي المعوي والعصب المبهم.
رغم عدم إثبات علاقة سببية، فإن النتائج تفتح آفاقًا جديدة للبحث في الصلة بين الجهاز الهضمي والدماغ وتأثيرها على الحالة النفسية.
-
أخبار متعلقة
-
وأخيرًا العلم يفسر سبب الهلاوس السمعية لدى المصابين بانفصام الشخصية
-
سرطان القولون يهاجم الأجيال الشابة .. لغز طبي يثير القلق العالمي
-
دراسة: تناول الكاجو بانتظام يعزز صحة المراهقين المصابين بالسمنة
-
تحذير من "ترند شائع" لتحسين النوم والشخير
-
أعراض شائعة قد تخفي ورمًا في الدماغ
-
الحد من مخاطر التدخين في النرويج بين واقع المجتمع وطموح السياسات العامة
-
علامات ضعف المناعة مع دخول الشتاء
-
على ماذا يدل فقدان الأسنان بسرعة؟