وبحسب موقع "تايم أوف إنديا"، فإن المشي يساعد على تحفيز إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، مما يقلل من التوتر والقلق ويحسن جودة النوم وينظم الشهية.
ويُعد المشي في الهواء الطلق نوعًا من التأمل الطبيعي، يساعد في تصفية الذهن والحد من التفكير السلبي، كما أن ممارسة المشي مع الأصدقاء أو العائلة تعزز الدعم الاجتماعي وتقلل الشعور بالوحدة.
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن واحدًا من كل ثمانية أشخاص يعاني من اضطراب نفسي، ما يؤكد أهمية دمج النشاط البدني البسيط، كالمشي، ضمن الروتين اليومي كوسيلة طبيعية لدعم الصحة النفسية دون الحاجة إلى تدخلات دوائية.
-
أخبار متعلقة
-
خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع
-
مع ارتفاع درجات الحرارة.. متى يصبح "الجري" مخاطرة حقيقية؟
-
كيف تحمي نفسك من تكرار نوبات التهاب المرارة؟
-
أيهما أفضل كمصدر للبروتين: البيض أم الجبن القريش؟
-
أعراض مبكرة لسرطان الفم لا يجب تجاهلها
-
البرلمان التايلاندي يعترف بتقرير اللجنة الخاصة لمؤيدي تشريعات وأنظمة المنتجات البديلة
-
نصائح هامة لمرضى الربو والجهاز التنفسي في الأجواء المغبرة
-
كيف يؤثر الجوع على الجسم؟