أهم النقاط:
القرار الفردي: يجب أن يُتخذ بالتشاور مع طبيب نفسي، مع مراعاة شدة المرض، عدد النوبات السابقة، الاستجابة للعلاج، والآثار الجانبية.
التوقف التدريجي: يُفضل خفض الجرعة تدريجيًا لتجنب أعراض الانسحاب التي قد تظهر لدى نحو شخص من كل ستة.
مدة العلاج:
للاكتئاب الشديد: استمرار العلاج حتى العودة إلى الحالة الطبيعية تقريبًا، يليها 4–9 أشهر لضمان التثبيت.
العلاج الوقائي قد يمتد لسنة أو أكثر لمن يعانون من الاكتئاب المتكرر أو الشديد.
اضطرابات القلق، الوسواس القهري، الصدمة النفسية، والألم المزمن غالبًا تحتاج علاجًا طويل الأمد.
الآثار الجانبية: زيادة الوزن، ضعف الوظيفة الجنسية، ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، انخفاض الصوديوم، وزيادة طفيفة في خطر جلطات الدم وأمراض القلب على المدى الطويل.
استخدام مضادات الاكتئاب طويل الأمد آمن غالبًا، وفوائده تفوق المخاطر لدى المصابين باكتئاب حقيقي. المتابعة الفردية الدقيقة تضمن التوازن بين إدارة الأعراض والحفاظ على الصحة على المدى الطويل.
-
أخبار متعلقة
-
أعراض يومية تتجاهلها قد تدل على نقص خطير في الفيتامينات
-
أطعمة ومشروبات "تسمّم جسمك" وتهدد صحة قلبك
-
دواء جديد يعمل كـ"إسفنجة بيولوجية" لتخفيف آلام المفاصل
-
كيف يرفع الملح "الخفي" ضغط الدم دون أن تشعر؟
-
البروتين بالقهوة.. معلومات "مهمة" لكل رياضي ومهتم بالرشاقة
-
لماذا قد تشعر بالتعب أو الانتفاخ رغم تناول "أطعمة صحية"؟
-
تأثير الغذاء على جودة النوم
-
كيف تعزّز جهازك المناعي في فصل الشتاء؟
