الوكيل الإخباري- شبكة الواي فاي لم تعد مجرد وسيلة اتصال لاسلكي، بل تحمل قصصًا تاريخية وتطبيقات مذهلة. فقد نشأت التقنية في ستينيات القرن الماضي عبر نظام ALOHAnet في جامعة هاواي لتبادل البيانات بين الجزر، ووضع هذا الأساس لما نعرفه اليوم كواي فاي.
ولا تقتصر استخدامات الواي فاي على نقل البيانات فقط، بل يمكن استخدامها لتتبع حركة الأجسام وحتى قياس نبضات التنفس عبر تقنية "presence sensing"، وهو ما يسهم في الرعاية الصحية والمنزل الذكي، لكنه قد يُساء استخدامه للمراقبة.
وتتنوع ترددات الواي فاي بين 2.4 و5 و6 غيغاهرتز، لكل منها مزايا وعيوب من حيث السرعة ومدى التغطية. ومن أبرز المخاطر السيبرانية على الشبكة، هجوم "التوأم الشرير"، حيث يقوم المخترق بإنشاء شبكة تحمل اسم الشبكة الحقيقية لخداع المستخدمين وسرقة معلوماتهم الشخصية.
-
أخبار متعلقة
-
بين قبول أم رفض ملفات الكوكيز.. ما هو الخيار الأفضل للمستخدمين؟
-
مع إصدار مبكر.. 4 هواتف آيفون جديدة في 2026
-
أبل تعيد ضبط شفافية Liquid Glass في iOS 26.2
-
تعطل الكمبيوتر لا يعني فقدان بياناتك.. خطوات لاستعادتها بأمان
-
ميزات قد لا تعرفها في ساعة أبل الذكية
-
غوغل تطلق ترجمة فورية باستخدام سماعات الرأس وتقنيات Gemini
-
كابلات الإيثرنت وألوانها.. أداة أساسية لإدارة الشبكات المعقدة
-
بخطوات بسيطة.. كيف تجعل "اللابتوب" القديم يعمل بسرعة مجدداً؟