الوكيل الاخباري - قال قائد الأركان الأسبق لجيش الاحتلال "غادي آيزنكوت" إن التدهور الأمني الحالي في الضفة الغربية المحتلة، هو الأخطر منذ انتهاء انتفاضة الأقصى عام 2005.
وأضاف "آيزنكوت" في مقابلة صحفية الليلة، وفق ترجمة وكالة "صفا" أن "الوضع الأمني الحالي أخطر من انتفاضة القدس عام 2015 حيث تطورت العمليات الفلسطينية إلى عمليات إطلاق نار في غالبيتها بدلاً من السكاكين والدهس".
وفي سياق متصل دعت زعيمة حزب "ميرتس" اليساري والمنخرطة في الائتلاف الحكومي "زهافا غالؤون" إلى لجم جنود الجيش في ظل تزايد عمليات القتل الممنهج للفلسطينيين في الضفة.
فيما عقب وزير الجيش "بيني غانتس" على تصريحاتها قائلاً:" إن إجراءات إطلاق النار في الضفة يتم تحديدها بقرار من قائد الأركان وقادة الجيش بناءً على تطورات الوضع الأمني"، متهماً إياها بالإضرار بجهود الجيش لاستعادة الهدوء.
يذكر أن "آيزنكوت" قرر الانخراط في العمل السياسي وشكل مع "غانتس" و وزير القضاء الإسرائيلي جدعون ساعر تحالفاً سياسياً جديداً يشكل خط الوسط بين الأحزاب الإسرائيلية وسيخوض الانتخابات القادمة.
-
أخبار متعلقة
-
650 ألف طفل في القطاع حياتهم معرضة للخطر لعدم توفر الغذاء
-
رويترز: رئيس أركان جيش الاحتلال عارض توسيع نطاق الحرب في غزة
-
سفينة مساعدات إماراتية جديدة إلى غزة تحمل أكثر من 7 آلاف طن من الإغاثة
-
الاحتلال يصدر قرارا بإبعاد مفتي القدس 6 أشهر عن المسجد الأقصى
-
صحة غزة: ارتفاع عدد شهداء المجاعة وسوء التغذية إلى 193
-
مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
-
الاحتلال ينفذ عمليات هدم في رام الله والبيرة وبيت لحم بالضفة
-
غزة.. انتشال جثامين 5 شهداء في المخيم الجديد بالنصيرات