الوكيل الإخباري - اظهرت
نتائج استطلاع اجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، أن القدس
والقضية الفلسطينية احتلت المرتبة الأولى بنسبة 61 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية
و 70 بالمئة لدى افراد عينة قادة الرأي.اضافة اعلان
وتلت القضية الفلسطينية بالنسبة لاهتمام العينة مشاكل الأزمات والحروب التي تواجه المنطقة بنسبة 17 بالمئة للعينة الوطنية و11 بالمئة لدى أفراد عينة قادة الرأي، ومن ثم مشكلة الأمن والأمان في المنطقة بنسبة 9 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية و 11 بالمئة لدى أفراد عينة قادة الرأي.
وعلى الصعيد الدولي، جاءت قضية القدس والقضية الفلسطينية وصفقة القرن في المرتبة الأولى بنسبة 61 بالمئة عند افراد العينة الوطنية و 46 بالمئة عند افراد عينة قادة الرأي، وبعدها مشكلة الحروب والنزاعات وعدم الاستقرار 16 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية و14 بالمئة لدى افراد عينة قادة الرأي، ومن ثم تأتي مشكلة الأمن والأمان والإرهاب والتطرف.
واعلن المركز اليوم الاحد، نتائج استطلاع نبض الشارع الأردني الثالث عشر ضمن سلسلة استطلاعات المؤشر الأردني الذي اجرته دائرة استطلاعات الرأي العام والمسوح الميدانية خلال الفترة 16 الى 22 شباط الجاري على عينة ممثلة للمجتمع الأردني ومن المحافظات كافة، وعلى عينة من فئة قادة الرأي، وركز على أبرز القضايا التي تواجه الأردن محلياً، وتواجه الإقليم والمجتمع الدولي، إضافة الى تركيز الاستطلاع على موضوع خطة السلام الاميركية "صفقة القرن".
وحول أبرز القضايا التي تواجه المجتمع المحلي، والإقليمي والدولي، أظهرت النتائج أن قضية الفساد احتلت أولويات الأردنيين كأهم القضايا التي تواجه الأردن اليوم وبنسبة 46 بالمئة لدى افراد عينة قادة الرأي و 34 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية.
وبحسب الاستطلاع، فقد جاءت مشكلة البطالة المرتبة الثانية بنسبة 23 بالمئة من العينة الوطنية، 22 بالمئة من افراد عينة قادة الرأي، وفي المرتبة الثالثة مشكلة الفقر بنسبة 20 بالمئة عند افراد العينة الوطنية، و17 بالمئة عند افراد عينة قادة الرأي، فيما احتلت مشكلة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة في المرتبة الرابعة بنسبة 21 بالمئة عند افراد العينة الوطنية و10 بالمئة عند افراد عينة قادة الرأي.
واظهرت نتائج الاستطلاع ، أن ثلث مستجيبي العينة الوطنية بنسبة 32 بالمئة ونصف مستجيبي العينة من قادة الرأي بنسبة 48 بالمئة يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الصحيح.
وحسب النتائج، فإن ثلثي مستجيبي العينة الوطنية بنسبة 67 بالمئة ونصف مستجيبي عينة قادة الرأي 48 بالمئة يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الخاطئ، فيما يعتقد ثلث مستجيبي العينة 32 بالمئة الوطنية ونصف مستجيبي عينة قادة الرأي 48 بالمئة أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الصحيح.
وتطرق الاستطلاع لخطة السلام الاميركية والتي تسمى اعلاميا صفقة القرن، من حيث أبرز محاورها، والهدف الرئيسي منها، ومن هي الأطراف المستفيدة والمتضررة منها إضافة الى التعرف على موقف الدول العربية والأطراف المختلفة من هذه الخطة، وموقف الأردن وكيفية التعامل مع تبعيات هذه الخطة.
وعرف جميع مستجيبي عينة قادة الرأي والغالبية العظمى من مستجيبي العينة الوطنية بنسبة 89 بالمئة عن الخطة الأميركية للسلام.
وكان التلفزيون هو المصدر الرئيسي للمعرفة عن هذه الخطة لدى افراد العينتين بنسبة 61 بالمئة افراد العينة الوطنية، و55 بالمئة من افراد عينة قادة الرأي، فيما سمع عن الخطة 18 بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي عن طريق المواقع الإخبارية، و21 بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية عرفوا عن الخطة عن طريق الفيسبوك.
وعن القضايا الجوهرية في خطة السلام الاميركية (صفقة القرن)، تم سؤال المستجيبين الذين عرفوا عن الخطة الاميركية للسلام عن ابرز القضايا التي تضمنتها الخطة التي تحدث عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وقد أفاد ثلث مستجيبي العينة الوطنية 33 بالمئة وخمس مستجيبي عينة قادة الرأي 21 بالمئة، أن أبرز القضايا الجوهرية في الصفقة هو أن القدس كاملة عاصمة لإسرائيل، وأن الخطة تتضمن الاستيلاء على باقي الأراضي الفلسطينية بنسبة 17 بالمئة من العينة الوطنية، 12 بالمئة من عينة قادة الرأي، وتتضمن ايضاً ضم مناطق الاغوار تحت السيطرة الإسرائيلية 11 بالمئة من العينة الوطنية و 9 بالمئة من عينة قادة الرأي، فيما أفاد 15 بالمئة من مستجيبي افراد عينة قادة الرأي أن أبرز القضايا الجوهرية في الخطة هو تضمنها تصفية القضية الفلسطينية لصالح الدولة الإسرائيلية 15 بالمئة، وإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين 13 بالمئة.
وعند السؤال عن الهدف الرئيسي من الخطة الاميركية للسلام (صفقة القرن) يعتقد 31 بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية، ان الهدف الرئيسي هو احتلال كامل الأراضي الفلسطينية، ويعتقد 21 بالمئة، أن الهدف من الخطة هو اعتبار القدس كاملة عاصمة لإسرائيل، فيما يعتقد 12 بالمئة أن الهدف الرئيسي من الخطة هو القضاء على الدولة الفلسطينية وضياع القضية الفلسطينية.
وأفاد 9 بالمئة ان الهدف من الخطة هو اعطاء القوة لإسرائيل للسيطرة على المنطقة.
وتلت القضية الفلسطينية بالنسبة لاهتمام العينة مشاكل الأزمات والحروب التي تواجه المنطقة بنسبة 17 بالمئة للعينة الوطنية و11 بالمئة لدى أفراد عينة قادة الرأي، ومن ثم مشكلة الأمن والأمان في المنطقة بنسبة 9 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية و 11 بالمئة لدى أفراد عينة قادة الرأي.
وعلى الصعيد الدولي، جاءت قضية القدس والقضية الفلسطينية وصفقة القرن في المرتبة الأولى بنسبة 61 بالمئة عند افراد العينة الوطنية و 46 بالمئة عند افراد عينة قادة الرأي، وبعدها مشكلة الحروب والنزاعات وعدم الاستقرار 16 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية و14 بالمئة لدى افراد عينة قادة الرأي، ومن ثم تأتي مشكلة الأمن والأمان والإرهاب والتطرف.
واعلن المركز اليوم الاحد، نتائج استطلاع نبض الشارع الأردني الثالث عشر ضمن سلسلة استطلاعات المؤشر الأردني الذي اجرته دائرة استطلاعات الرأي العام والمسوح الميدانية خلال الفترة 16 الى 22 شباط الجاري على عينة ممثلة للمجتمع الأردني ومن المحافظات كافة، وعلى عينة من فئة قادة الرأي، وركز على أبرز القضايا التي تواجه الأردن محلياً، وتواجه الإقليم والمجتمع الدولي، إضافة الى تركيز الاستطلاع على موضوع خطة السلام الاميركية "صفقة القرن".
وحول أبرز القضايا التي تواجه المجتمع المحلي، والإقليمي والدولي، أظهرت النتائج أن قضية الفساد احتلت أولويات الأردنيين كأهم القضايا التي تواجه الأردن اليوم وبنسبة 46 بالمئة لدى افراد عينة قادة الرأي و 34 بالمئة لدى افراد العينة الوطنية.
وبحسب الاستطلاع، فقد جاءت مشكلة البطالة المرتبة الثانية بنسبة 23 بالمئة من العينة الوطنية، 22 بالمئة من افراد عينة قادة الرأي، وفي المرتبة الثالثة مشكلة الفقر بنسبة 20 بالمئة عند افراد العينة الوطنية، و17 بالمئة عند افراد عينة قادة الرأي، فيما احتلت مشكلة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة في المرتبة الرابعة بنسبة 21 بالمئة عند افراد العينة الوطنية و10 بالمئة عند افراد عينة قادة الرأي.
واظهرت نتائج الاستطلاع ، أن ثلث مستجيبي العينة الوطنية بنسبة 32 بالمئة ونصف مستجيبي العينة من قادة الرأي بنسبة 48 بالمئة يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الصحيح.
وحسب النتائج، فإن ثلثي مستجيبي العينة الوطنية بنسبة 67 بالمئة ونصف مستجيبي عينة قادة الرأي 48 بالمئة يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الخاطئ، فيما يعتقد ثلث مستجيبي العينة 32 بالمئة الوطنية ونصف مستجيبي عينة قادة الرأي 48 بالمئة أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الصحيح.
وتطرق الاستطلاع لخطة السلام الاميركية والتي تسمى اعلاميا صفقة القرن، من حيث أبرز محاورها، والهدف الرئيسي منها، ومن هي الأطراف المستفيدة والمتضررة منها إضافة الى التعرف على موقف الدول العربية والأطراف المختلفة من هذه الخطة، وموقف الأردن وكيفية التعامل مع تبعيات هذه الخطة.
وعرف جميع مستجيبي عينة قادة الرأي والغالبية العظمى من مستجيبي العينة الوطنية بنسبة 89 بالمئة عن الخطة الأميركية للسلام.
وكان التلفزيون هو المصدر الرئيسي للمعرفة عن هذه الخطة لدى افراد العينتين بنسبة 61 بالمئة افراد العينة الوطنية، و55 بالمئة من افراد عينة قادة الرأي، فيما سمع عن الخطة 18 بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي عن طريق المواقع الإخبارية، و21 بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية عرفوا عن الخطة عن طريق الفيسبوك.
وعن القضايا الجوهرية في خطة السلام الاميركية (صفقة القرن)، تم سؤال المستجيبين الذين عرفوا عن الخطة الاميركية للسلام عن ابرز القضايا التي تضمنتها الخطة التي تحدث عنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وقد أفاد ثلث مستجيبي العينة الوطنية 33 بالمئة وخمس مستجيبي عينة قادة الرأي 21 بالمئة، أن أبرز القضايا الجوهرية في الصفقة هو أن القدس كاملة عاصمة لإسرائيل، وأن الخطة تتضمن الاستيلاء على باقي الأراضي الفلسطينية بنسبة 17 بالمئة من العينة الوطنية، 12 بالمئة من عينة قادة الرأي، وتتضمن ايضاً ضم مناطق الاغوار تحت السيطرة الإسرائيلية 11 بالمئة من العينة الوطنية و 9 بالمئة من عينة قادة الرأي، فيما أفاد 15 بالمئة من مستجيبي افراد عينة قادة الرأي أن أبرز القضايا الجوهرية في الخطة هو تضمنها تصفية القضية الفلسطينية لصالح الدولة الإسرائيلية 15 بالمئة، وإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين 13 بالمئة.
وعند السؤال عن الهدف الرئيسي من الخطة الاميركية للسلام (صفقة القرن) يعتقد 31 بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية، ان الهدف الرئيسي هو احتلال كامل الأراضي الفلسطينية، ويعتقد 21 بالمئة، أن الهدف من الخطة هو اعتبار القدس كاملة عاصمة لإسرائيل، فيما يعتقد 12 بالمئة أن الهدف الرئيسي من الخطة هو القضاء على الدولة الفلسطينية وضياع القضية الفلسطينية.
وأفاد 9 بالمئة ان الهدف من الخطة هو اعطاء القوة لإسرائيل للسيطرة على المنطقة.
-
أخبار متعلقة
-
الضريبة: استقبال طلبات التسوية مهما كانت قيمتها حتى نهاية العام
-
مخزون القمح يغطي استهلاك المملكة 10 أشهر
-
دعوى بالمحاكم الأردنية ضد بشار الاسد
-
مشروع شبكات توزيع الغاز.. يفتح آفاقا جديدة للنمو الاقتصادي
-
الأردن يدين استهداف إسرائيل مربعا سكنيا في مخيم النصيرات
-
الحكومة تنشر التقرير الدوري لسير العمل في مواقع زارها رئيس الوزراء
-
4566 طن فواكه وخضار وورقيات ترد للسوق المركزي السبت
-
اجتماعات عربية ودولية في العقبة اليوم لبحث تطورات الأوضاع في سوريا