ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق العدالة بين المكلفين بالضريبة في تقدير قيمة الأراضي والأبنية؛ وذلك باعتماد قيمة الأرض وقيمة البناء لغايات التقدير الضريبي وفقا لطبيعة المنطقة والموقع ونوع التنظيم (سكني أو صناعي أو تجاري أو زراعي) إلى جانب القيمة التجارية وتحسم من الضريبة على القيمة العقارية كل من معدلات الاستهلاك وعدم الانتفاع وحسب الاستغلال من المالك أو فروعه أو أصوله كما يتم اعتماد المردود والعوائد الفعلية لغايات احتساب الضريبة.
أما بالنسبة للأراضي، فتحتسب الضريبة على نسبة الانتفاع من الأرض لا على قيمة الأراضي كاملة.
ويعمل مشروع القانون على توسيع الحوافز الممنوحة للمكلفين من خلال رفع نسب الإعفاءات من الضريبة للذين يلتزمون بدفعها في الشهور الثلاث الأولى من بداية العام، بما يتوافق مع توجهات العمل البلدي من تحسين وتطوير ومن ذلك ربطها بتوفير مواقف السيارات والأبنية الخضراء والمحافظة على الأبنية التراثية وتحفيز استغلال الأراضي الفارغة ذات التنظيم التجاري والصناعي في المدن الصناعية ومشاريع الطاقة المتجددة.
-
أخبار متعلقة
-
مسار "درب الأردن" يواصل رحلاته تزامنا مع تحسن حركة السياحة في البترا
-
إغلاق جسر عبدون المعلق مؤقتاً لإجراء أعمال صيانة صباح الجمعة
-
"تمريض الأردنية" تحصل على الاعتماد لـ4 سنوات
-
العثور على جثة شخص داخل منزله بعمان
-
الإحصاءات: إنتاج زيت الزيتون أقل من المعدل الموسمي بنسبة 44.2٪
-
مذكرة تفاهم لتعزيز مشاريع الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني
-
46 محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل
-
افتتاح فعاليات مهرجان الزيتون العجلوني
