ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق العدالة بين المكلفين بالضريبة في تقدير قيمة الأراضي والأبنية؛ وذلك باعتماد قيمة الأرض وقيمة البناء لغايات التقدير الضريبي وفقا لطبيعة المنطقة والموقع ونوع التنظيم (سكني أو صناعي أو تجاري أو زراعي) إلى جانب القيمة التجارية وتحسم من الضريبة على القيمة العقارية كل من معدلات الاستهلاك وعدم الانتفاع وحسب الاستغلال من المالك أو فروعه أو أصوله كما يتم اعتماد المردود والعوائد الفعلية لغايات احتساب الضريبة.
أما بالنسبة للأراضي، فتحتسب الضريبة على نسبة الانتفاع من الأرض لا على قيمة الأراضي كاملة.
ويعمل مشروع القانون على توسيع الحوافز الممنوحة للمكلفين من خلال رفع نسب الإعفاءات من الضريبة للذين يلتزمون بدفعها في الشهور الثلاث الأولى من بداية العام، بما يتوافق مع توجهات العمل البلدي من تحسين وتطوير ومن ذلك ربطها بتوفير مواقف السيارات والأبنية الخضراء والمحافظة على الأبنية التراثية وتحفيز استغلال الأراضي الفارغة ذات التنظيم التجاري والصناعي في المدن الصناعية ومشاريع الطاقة المتجددة.
                                                
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
تخريج المشاركين بالبرنامج التدريبي المهني لنزلاء مركز علاج الإدمان /مركز اصلاح بيرين
 - 
                
اللواء الركن الحنيطي يستقبل المستشار العسكري البريطاني للشرق الأوسط
 - 
                
الملك يؤكد أهمية جهود بريطانيا لاستعادة التهدئة وتحقيق السلام بالمنطقة
 - 
                
العيسوي: القدس ستبقى في وجدان الملك والأردنيين ولا مساومة على الثوابت الوطنية
 - 
                
ترجيح انخفاض اسعار زيت الزيتون في الاردن .. هذا سعر التنكة
 - 
                
وزارة التربية: استحداث 3 تخصصات جديدة في التعليم المهني العام المقبل
 - 
                
رئيس الوزراء يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية
 - 
                
نقابة الصحفيين توافق على تسوية مالية مع أمانة عمّان للاستفادة من تسهيلات حكومية
 
