الوكيل الاخباري - قالت وزيرة الدولة لشؤون الإعلام جمانة غنيمات إن 6 مراكز صحية حالياً تستكمل تحضيراتها لتكون مراكز صحية شاملة نموذجية موجودة في 6 مناطق.اضافة اعلان
وأشارت إلى أن هذه الخطوة تأتي للوصول إلى تأمين صحي شامل، ضمن خطط الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطن الأردني.
وشرحت غنيمات في لقاء صحفي القصد من المراكز الصحية "الشاملة النموذجية" بأنها مراكز لديها قدرة أن تعالج 95% من المراجعين في المستشفيات والتي تتمثل بالحالات البسيطة غير الطارئة، ومراجعي الأمراض الدائمة مثل السكري والضغط، وأن تتوفر فيها كوادر واختصاصات طبية تعمل على مدار الساعة.
وأعلنت غنيمات عن مواصفات المراكز الصحية من حيث مواقعها الاستراتيجية التي ستتوسط بلدة أو قرية والمسافة بينها وبين أي قرية لا تزيد عن 10 كم ووجود عدد كاف من الأسرّة التي تستوعب أكبر عدد ممكن من المرضى ووجود كادر طبي متمكن قادر على علاج المرضى بسرعة وفعالية بالإضافة لارتباطها بمنظومة إلكترونية مع باقي المؤسسات الصحية.
بالإضافة للخدمات المقدمة في المركز كالوقاية والتدقيق وصرف العلاجات اليومية والشهرية والتصوير الشعاعي عند الحاجة وبعض العمليات البسيطة والمحدودة.
وقالت غنيمات إن القصد من البدء في هذا العدد المحدود من المراكز هو أن نقدم النموذج ونكرس الحالة ثم نعكسها على ال 700 مركز الموجودة في المملكة كخطوة أولى، ثم سيكون التوسع أفقياً باتجاه أكثر من مركز، حيث إن المراكز تخفف من حالة الإزدحام التي تواجهها المستشفيات.
وأشارت إلى أن هذه الخطوة تأتي للوصول إلى تأمين صحي شامل، ضمن خطط الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطن الأردني.
وشرحت غنيمات في لقاء صحفي القصد من المراكز الصحية "الشاملة النموذجية" بأنها مراكز لديها قدرة أن تعالج 95% من المراجعين في المستشفيات والتي تتمثل بالحالات البسيطة غير الطارئة، ومراجعي الأمراض الدائمة مثل السكري والضغط، وأن تتوفر فيها كوادر واختصاصات طبية تعمل على مدار الساعة.
وأعلنت غنيمات عن مواصفات المراكز الصحية من حيث مواقعها الاستراتيجية التي ستتوسط بلدة أو قرية والمسافة بينها وبين أي قرية لا تزيد عن 10 كم ووجود عدد كاف من الأسرّة التي تستوعب أكبر عدد ممكن من المرضى ووجود كادر طبي متمكن قادر على علاج المرضى بسرعة وفعالية بالإضافة لارتباطها بمنظومة إلكترونية مع باقي المؤسسات الصحية.
بالإضافة للخدمات المقدمة في المركز كالوقاية والتدقيق وصرف العلاجات اليومية والشهرية والتصوير الشعاعي عند الحاجة وبعض العمليات البسيطة والمحدودة.
وقالت غنيمات إن القصد من البدء في هذا العدد المحدود من المراكز هو أن نقدم النموذج ونكرس الحالة ثم نعكسها على ال 700 مركز الموجودة في المملكة كخطوة أولى، ثم سيكون التوسع أفقياً باتجاه أكثر من مركز، حيث إن المراكز تخفف من حالة الإزدحام التي تواجهها المستشفيات.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الشؤون السياسية: الشباب القوة المؤثرة داخل المجتمع
-
"الإفتاء": جواز صيام عاشوراء منفردا إذا وافق يوم السبت
-
لقاء في الطفيلة يبحث خططا للتوعية بأهمية التدريب المهني
-
عودة أكثر من 100 ألف لاجئ سوري من الأردن إلى بلادهم
-
بحث التعاون بين "سلطة العقبة" وشركة المياه
-
الزعبي رئيسةً للهيئة العامة لقرى الأطفال الدولية
-
الملك يهنئ الرئيس الجزائري بعيد استقلال بلاده
-
قاضي القضاة يتفقد سير العمل في محكمة السلط الابتدائية الشرعية