الوكيل الاخباري - خاص
سلط النائب السابق رئيس حزب الاتحاد الوطني الكابتن محمد الخشمان الضوء على زيارة جلالة الملك عبد الله الثاني الى مدرسة كلية الحسين اليوم .اضافة اعلان
وقارن الخشمان بين متابعة جلالة الملك لادق التفاصيل في المملكة ، وتنظير ودعوات البعض الى افشال المسيره الوطنيه وتغليب المصالح الخاصه على العامه .
وتالياً ما كتبه الخشمان على صفحته الشخصية على الفيسبوك :
عندما يكون ملك البلاد وقائدها قدوه للجميع ويقوم بنفسه وبشخصه بمشاركه فرحة شعبه بافتتاح العام الدراسي ويرجو من الله ومن القائمين على التعليم ان يضعوا مخافة الله بين اعينهم والعمل بجد لأخراج من هم على مقاعد الدراسه بالمستوى المطلوب لاعادة بناء المستقبل الذي نرجوه جميعا لهم نجد في الجانب الآخر تنظير ودعوات الى افشال المسيره الوطنيه وتغليب المصالح الخاصه على العامه وتجد في جانب آخر من نالوا على ثقة القائد والشعب في تولي مناصب قياديه غارقين في سباتهم باحثون عن الميزات والحوافز والأنانيه الشخصيه .
كنت اتمنى لو شاهدنا اليوم وزراء ونواب واعيان كل في منطقته الجغرافيه يقومون بزيارة المدارس والأقتداء بسيد البلاد .
لكن مع الأسف والواضح ان اهتمامهم بميزات الضمان والتقاعد وغيرها من الامور الشخصيه اهم بكثير من مشاركتهم لفئة ال 2 مليون طالب على مقاعد الدراسة وبعيدين كل البعد عن معرفة احتياجاتهم وظروفهم الدراسيه وامكانياتهم واسباب عدم التحاق ما تبقى منهم في مسيرة التعليم .
الى متى سنبقى نرمي بحملنا على قيادتنا والى متى سنبقى غارقين في استغلال طيبة هذا البلد واهله الطيبين .
متابعة جلالة الملك لادق التفاصيل تدل عن ان البلد بخير والمستقبل واعد على الرغم من وجود الأشخاص الخطأ في الموقع الخطأ وعلى الرغم من سوء الأختيار و الأستمرار في نهج المجاملات والنفاق الأجتماعي . ومرة اخرى كل عام وانتم بخير .
سلط النائب السابق رئيس حزب الاتحاد الوطني الكابتن محمد الخشمان الضوء على زيارة جلالة الملك عبد الله الثاني الى مدرسة كلية الحسين اليوم .
وقارن الخشمان بين متابعة جلالة الملك لادق التفاصيل في المملكة ، وتنظير ودعوات البعض الى افشال المسيره الوطنيه وتغليب المصالح الخاصه على العامه .
وتالياً ما كتبه الخشمان على صفحته الشخصية على الفيسبوك :
عندما يكون ملك البلاد وقائدها قدوه للجميع ويقوم بنفسه وبشخصه بمشاركه فرحة شعبه بافتتاح العام الدراسي ويرجو من الله ومن القائمين على التعليم ان يضعوا مخافة الله بين اعينهم والعمل بجد لأخراج من هم على مقاعد الدراسه بالمستوى المطلوب لاعادة بناء المستقبل الذي نرجوه جميعا لهم نجد في الجانب الآخر تنظير ودعوات الى افشال المسيره الوطنيه وتغليب المصالح الخاصه على العامه وتجد في جانب آخر من نالوا على ثقة القائد والشعب في تولي مناصب قياديه غارقين في سباتهم باحثون عن الميزات والحوافز والأنانيه الشخصيه .
كنت اتمنى لو شاهدنا اليوم وزراء ونواب واعيان كل في منطقته الجغرافيه يقومون بزيارة المدارس والأقتداء بسيد البلاد .
لكن مع الأسف والواضح ان اهتمامهم بميزات الضمان والتقاعد وغيرها من الامور الشخصيه اهم بكثير من مشاركتهم لفئة ال 2 مليون طالب على مقاعد الدراسة وبعيدين كل البعد عن معرفة احتياجاتهم وظروفهم الدراسيه وامكانياتهم واسباب عدم التحاق ما تبقى منهم في مسيرة التعليم .
الى متى سنبقى نرمي بحملنا على قيادتنا والى متى سنبقى غارقين في استغلال طيبة هذا البلد واهله الطيبين .
متابعة جلالة الملك لادق التفاصيل تدل عن ان البلد بخير والمستقبل واعد على الرغم من وجود الأشخاص الخطأ في الموقع الخطأ وعلى الرغم من سوء الأختيار و الأستمرار في نهج المجاملات والنفاق الأجتماعي . ومرة اخرى كل عام وانتم بخير .
-
أخبار متعلقة
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى