الوكيل الإخباري - أكد وزير الصناعة والتجارة والتموين، رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية يوسف الشمالي أهمية القمة العربية لريادة الاعمال للتحاور حول أنجع السبل لتمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في دولنا العربية من الوصول إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، والاستفادة من الفرص التي توفرها الشبكات الدولية وبناء القدرات المؤسسية لدى رواد الأعمال العرب، بما يكفل تمكينَهم من الحصول على التمويل والدعم الفني اللازمَيْن لتطوير أعمالهم وتعزيز مساهمتهم في الاقتصادات الوطنية.اضافة اعلان
وبين الشمالي على توجُّه المملكة الاستراتيجي لعلاقات اقتصادية أوثَق مع محيطنا العربي، والسير بالخطوات العملية بهدف معالجة التحديات التي تواجه هذا النوع من الأنشطة والوصول إلى التكامل الاقتصادي المنشود مع الدول العربية، لافتا الى ان من ابرز هذه التحديات: صعوبة الوصول إلى التمويل، حيث تقتصر نسبةُ التسهيلات المصرفية المقدمة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة على 9% من مجمل التسهيلات المصرفية إلى جانب غيابَ الإطار القانوني والتنظيمي الخاص بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وقال الشمالي: " لقد أدركنا في الأردن حجمَ هذه التحديات وضرورةَ معالجتها، كي نضمن دوراً أكثر فاعلية لمؤسسات القطاع الخاص الصغيرة والمتوسطة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، خاصة وأن هذه المؤسسات تُشكِّل نحو 95% من إجمالي المؤسسات في المملكة".
واكد ان المملكـةُ نجحت فـي زيـادة الاشتمال المالي مـن 33% في عـام 2017 إلى 50 % فـي عـام 2020 مثلما وضعت الحكومةُ تعريفاً رسمياً موحداً للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات يقوم على عدد المستخدَمين في المؤسسة وقيمة مبيعاتها.
وبين الشمالي على توجُّه المملكة الاستراتيجي لعلاقات اقتصادية أوثَق مع محيطنا العربي، والسير بالخطوات العملية بهدف معالجة التحديات التي تواجه هذا النوع من الأنشطة والوصول إلى التكامل الاقتصادي المنشود مع الدول العربية، لافتا الى ان من ابرز هذه التحديات: صعوبة الوصول إلى التمويل، حيث تقتصر نسبةُ التسهيلات المصرفية المقدمة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة على 9% من مجمل التسهيلات المصرفية إلى جانب غيابَ الإطار القانوني والتنظيمي الخاص بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وقال الشمالي: " لقد أدركنا في الأردن حجمَ هذه التحديات وضرورةَ معالجتها، كي نضمن دوراً أكثر فاعلية لمؤسسات القطاع الخاص الصغيرة والمتوسطة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، خاصة وأن هذه المؤسسات تُشكِّل نحو 95% من إجمالي المؤسسات في المملكة".
واكد ان المملكـةُ نجحت فـي زيـادة الاشتمال المالي مـن 33% في عـام 2017 إلى 50 % فـي عـام 2020 مثلما وضعت الحكومةُ تعريفاً رسمياً موحداً للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في قطاعات الصناعة والتجارة والخدمات يقوم على عدد المستخدَمين في المؤسسة وقيمة مبيعاتها.
-
أخبار متعلقة
-
"كهرباء إربد" تسجل أعلى حمل كهربائي تاريخي مساء الثلاثاء
-
نقابة الصحفيين تدين تصريحات نتنياهو المتطرفة
-
الأردن يسجل الأربعاء أعلى حمل كهربائي في تاريخه بواقع 4810 ميغاواط
-
افتتاح مختبر محاكاة العملية الانتخابية في عجلون
-
49.6 درجة مئوية.. العقبة تسجل أعلى درجة حرارة في المملكة الأربعاء
-
الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة
-
كلية التدريب المهني المتقدم تخرج الفوج الأول من برنامج "المهارات من أجل النجاح"
-
مشروع توثيقي لإبراز الإرث التاريخي في عجلون