الوكيل الاخباري - اختتمت الجمعية الملكية لحماية البيئة البحرية في العقبة، اليوم السبت، حملة نظفوا العالم لعام 2020 ، تحت شعار "كل عمل صغير يصنع عالما مختلفا".اضافة اعلان
وقال مدير مكتب الجمعية بالعقبة محمد طواها إن الحملة هدفها تعزيز ورفع الوعي بخطر الملوثات والنفايات الصلبة على الأنظمة البيئية في خليج العقبة، وخصوصا أن أكثر من 80 بالمئة من النفايات البحرية مصدرها اليابسة.
وبين أن الحملة التي استمرت أسبوعين، اشتملت على فعاليات في عدد من المواقع بمدينة العقبة بمشاركة مجموعات من مختلف القطاعات مع الالتزام بقرارات الدفاع وعدم التواجد لأكثر من عشرين شخصا في الموقع الواحد.
وأشار إلى أن فعاليات الأسبوع الأول من الحملة شملت تنظيف 4 مواقع بمشاركة واسعة من الغواصين، وفي الأسبوع الثاني تنظيف جوف البحر بعدة مواقع داخل متنزه العقبة البحري بمشاركة أكثر من 40 غواصا، وحملة لتنظيف شاطئ المملح وشاطئ الغندور.
وأشاد الطواها بجهود المشاركين في الحملة من كوادر سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وشركة واحة أيلة للتطوير، وعدد من مراكز الغوص والمؤسسات المعنية والأجهزة الأمنية، وشركة ميناء حاويات العقبة، وقرية العقبة اللوجستية، وفندق ومنتجع "موفنبيك تالابيه"، وشركة "اورباسر"، وعدد من مؤسسات المجتمع المحلي.
وبينت منسق الحملة علياء القطاونة، أنه جرى استخراج أكثر من 260 كيسا من النفايات خلال حملات تنظيف جوف البحر، إلى جانب الملوثات الأخرى وأكثر من 50 كيسا من خلال حملات تنظيف الشاطئ، مشيرة إلى أن المواد البلاستيكية شكلت أكثر من 60 بالمئة من النفايات، بالإضافة الى الملوثات الزجاجية والمعدنية.
وأشارت المدير التنفيذي للجمعية ديالا العلمي إلى أن الحملة انطلقت تزامنا مع الحملة العالمية تحت شعار "نظفوا العالم" بمشاركة 35 مليون شخص حول العالم لتنظيف الشواطئ البحرية، مؤكدة أن خليج العقبة يحتاج إلى تكاتف الجهود للحفاظ على بيئة نظيفة خالية من الملوثات وتوفير مكان ملائم للسباحة والغوص لزوار المدينة.
يذكر أن هذه الفعالية جاءت بالشراكة والتمويل من المشروع الإقليمي؛ نهج الإدارة القائم على الأنظمة البيئية من خلال برنامج التعاون عبر الحدود.
وقال مدير مكتب الجمعية بالعقبة محمد طواها إن الحملة هدفها تعزيز ورفع الوعي بخطر الملوثات والنفايات الصلبة على الأنظمة البيئية في خليج العقبة، وخصوصا أن أكثر من 80 بالمئة من النفايات البحرية مصدرها اليابسة.
وبين أن الحملة التي استمرت أسبوعين، اشتملت على فعاليات في عدد من المواقع بمدينة العقبة بمشاركة مجموعات من مختلف القطاعات مع الالتزام بقرارات الدفاع وعدم التواجد لأكثر من عشرين شخصا في الموقع الواحد.
وأشار إلى أن فعاليات الأسبوع الأول من الحملة شملت تنظيف 4 مواقع بمشاركة واسعة من الغواصين، وفي الأسبوع الثاني تنظيف جوف البحر بعدة مواقع داخل متنزه العقبة البحري بمشاركة أكثر من 40 غواصا، وحملة لتنظيف شاطئ المملح وشاطئ الغندور.
وأشاد الطواها بجهود المشاركين في الحملة من كوادر سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وشركة واحة أيلة للتطوير، وعدد من مراكز الغوص والمؤسسات المعنية والأجهزة الأمنية، وشركة ميناء حاويات العقبة، وقرية العقبة اللوجستية، وفندق ومنتجع "موفنبيك تالابيه"، وشركة "اورباسر"، وعدد من مؤسسات المجتمع المحلي.
وبينت منسق الحملة علياء القطاونة، أنه جرى استخراج أكثر من 260 كيسا من النفايات خلال حملات تنظيف جوف البحر، إلى جانب الملوثات الأخرى وأكثر من 50 كيسا من خلال حملات تنظيف الشاطئ، مشيرة إلى أن المواد البلاستيكية شكلت أكثر من 60 بالمئة من النفايات، بالإضافة الى الملوثات الزجاجية والمعدنية.
وأشارت المدير التنفيذي للجمعية ديالا العلمي إلى أن الحملة انطلقت تزامنا مع الحملة العالمية تحت شعار "نظفوا العالم" بمشاركة 35 مليون شخص حول العالم لتنظيف الشواطئ البحرية، مؤكدة أن خليج العقبة يحتاج إلى تكاتف الجهود للحفاظ على بيئة نظيفة خالية من الملوثات وتوفير مكان ملائم للسباحة والغوص لزوار المدينة.
يذكر أن هذه الفعالية جاءت بالشراكة والتمويل من المشروع الإقليمي؛ نهج الإدارة القائم على الأنظمة البيئية من خلال برنامج التعاون عبر الحدود.
-
أخبار متعلقة
-
سؤال نيابي للحكومة حول استقالة مدير الجمارك
-
هل تدخل جمعيات الموظفين بـ باب الربا ؟ .. الافتاء تجيب
-
شوارع الكويت تتزين بالعلم الأردني بمناسبة زيارة سمو ولي العهد - فيديو
-
3441 طن خضار وفواكه في السوق المركزي
-
إدارة السير تنفي وقوع حادث سير بمحصلة 50 إصابة على طريق المفرق-اربد
-
الامن العام: اخماد حريق كبير في سحاب ولا أضرار بشرية (فيديو)
-
البلقاء التطبيقية تودع أحد طلبتها
-
إدارة الأزمات تبدأ اليوم تنفيذ تمرين وطني شامل يحاكي عدة سيناريوهات بـ12 محافظة