الوكيل الإخباري - دعا نقيب المقاولين المهندس أحمد اليعقوب المقاولين إلى استثمار الفرص التي اتاحتها القمة الثلاثية الاردنية العراقية المصرية، للمقاول الاردني لدخول السوق العراقي.اضافة اعلان
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته النقابة مع رئيس اتحاد المقاولين العراقيين علي السنافي، بحضور عدد من المقاولين تم خلاله مناقشة تصدير المقاولات الى العراق بناء على توصيات القمة الثلاثية الاردنية العراقية المصرية.
واضاف اليعقوب أن هناك العديد من المقترحات لضمان حقوق المقاول الاردني من بينها "النفط مقابل البناء" او ان يتم الدخول الى السوق العراقي تحت مظلة وزارة الاشغال العامة والاسكان.
واشار الى ان عدد من المقاولين الاردنيين دخلوا الى السوق العراقي وحققوا نجاحات هناك، خاصة وان هناك ترحيب عراقي بالمقاول الاردني، واعتراف بالتصنيف الاردني للمقاولين، وسيتم معاملتهم معاملة المقاول العراقي عند الدخول لتنفيذ عطاءات في العراق.
وشدد اليعقوب على ضرورة عدم التأخر لاستغلال الفرصة المتاحة كونها متاحة للاخرين كما هي متاحة للمقاول الاردني والاسراع للمنافسة في تنفيذ المشاريع في العراق .
ومن جانبه اكد السنافي على ضرورة ترجمة العلاقات الاخوية بين البلدين، ومن اشكال ذلك مساهمة المقاول الاردني في تنفيذ المشاريع في العراق اسوة بالمقاولين الصينيين والاتراك.
واشار ان عوائد النفط العراقي الاستثنائية تساهم في اعادة بناء البنية التحتية في العراق واعادة اعماره بشكل كبير.
ولفت ان 28 مكتب هندسي اردني لديهم مشاريع في العراق، وان عدد من المقاولين الاردنيين يعملوا هناك.
واستعرض امين سر النقابة فؤاد الدويري ابرز النقاط المتعلقة بقطاع المقاولات في البيان الختامي للقمة الثلاثية ، والتي تركز على قطاع الاسكان والبنى التحتية، ومشاريع الطاقة والريط الكهربائي ونقل النفط الخام بين الدول الثلاث، ومشرع المدينة الاقتصادية الاردنية العراقية، واقامة شراكات بين المستثمرين والمقاولين في الدول الثلاث.
ودار خلال اللقاء نقاش استعرض فيه مقاولون تجاربهم في العراق، ومطالبهم لتسهيل دخول السوق العراقي والدخول في مشاريع جديدة هناك.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته النقابة مع رئيس اتحاد المقاولين العراقيين علي السنافي، بحضور عدد من المقاولين تم خلاله مناقشة تصدير المقاولات الى العراق بناء على توصيات القمة الثلاثية الاردنية العراقية المصرية.
واضاف اليعقوب أن هناك العديد من المقترحات لضمان حقوق المقاول الاردني من بينها "النفط مقابل البناء" او ان يتم الدخول الى السوق العراقي تحت مظلة وزارة الاشغال العامة والاسكان.
واشار الى ان عدد من المقاولين الاردنيين دخلوا الى السوق العراقي وحققوا نجاحات هناك، خاصة وان هناك ترحيب عراقي بالمقاول الاردني، واعتراف بالتصنيف الاردني للمقاولين، وسيتم معاملتهم معاملة المقاول العراقي عند الدخول لتنفيذ عطاءات في العراق.
وشدد اليعقوب على ضرورة عدم التأخر لاستغلال الفرصة المتاحة كونها متاحة للاخرين كما هي متاحة للمقاول الاردني والاسراع للمنافسة في تنفيذ المشاريع في العراق .
ومن جانبه اكد السنافي على ضرورة ترجمة العلاقات الاخوية بين البلدين، ومن اشكال ذلك مساهمة المقاول الاردني في تنفيذ المشاريع في العراق اسوة بالمقاولين الصينيين والاتراك.
واشار ان عوائد النفط العراقي الاستثنائية تساهم في اعادة بناء البنية التحتية في العراق واعادة اعماره بشكل كبير.
ولفت ان 28 مكتب هندسي اردني لديهم مشاريع في العراق، وان عدد من المقاولين الاردنيين يعملوا هناك.
واستعرض امين سر النقابة فؤاد الدويري ابرز النقاط المتعلقة بقطاع المقاولات في البيان الختامي للقمة الثلاثية ، والتي تركز على قطاع الاسكان والبنى التحتية، ومشاريع الطاقة والريط الكهربائي ونقل النفط الخام بين الدول الثلاث، ومشرع المدينة الاقتصادية الاردنية العراقية، واقامة شراكات بين المستثمرين والمقاولين في الدول الثلاث.
ودار خلال اللقاء نقاش استعرض فيه مقاولون تجاربهم في العراق، ومطالبهم لتسهيل دخول السوق العراقي والدخول في مشاريع جديدة هناك.
-
أخبار متعلقة
-
4566 طن فواكه وخضار وورقيات ترد للسوق المركزي السبت
-
اجتماعات عربية ودولية في العقبة اليوم لبحث تطورات الأوضاع في سوريا
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد