الوكيل الاخباري - اكد رئيس بلدية الجيزة قدر حابس الفايز واعضاء المجلس البلدي واهالي الجيزة ادانته الشديدة #للاجرام_الاسرائيلي البشع ، والمجازر وجرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق ابناء شعبنا الفلسطيني ، في قطاع غزه وكافة #الاراضي_الفلسطينية_المحتلة ، والتي كان ابشعها الاعتداء السافر مساء يوم امس ، على المستشفى المعمداني وذهب ضحيته ، استشهاد واصابة المئات من الاطفال والمرضي والكوادر الطبية .اضافة اعلان
اننا في بلدية الجيزة ندين بشده هذا الاجرام الصهيوني ، الذي يستهدف قتل الاطفال والنساء وتدمير البيوت ، وترويع السكان الامنين في بيوتهم وتهجيرهم قصرا ، ونستهجن صمت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الاسرائيلية الهمجية والعنصرية .
ان قيام اسرائيل باتباع سياسة التهجير القصري والقتل الممنهج ، وسياسة الارض المحروقة وقطع الماء والكهرباء ، وتجويع فلسطيني قطاع غزه ، وحصار المدن الفلسطينية ، واستخدام الاسلحة المحرمة دوليا ، يخالف كافة القوانين الدولية ومبادئ حقوق الانسان .
ان المجلس البلدي يؤكد بأن استمرار هذا العدوان الاسرائيلي ، من شأنه دفع المنطقة ، الى مزيد من العنف والتصعيد ، ويدعو المجتمع الدولي وكافة المؤسسات البرلمانية العالمية ، الى تحمل مسؤولياتها والقيام بدورها الاخلاقي والقانوني ، لحماية الشعب الفلسطيني ، ووقف دعم اسرائيل بالاسلحة ، التي ترتكب بها مجازرها الوحشية بحق الشعب الفلسطيني ، ويؤكد المجلس على ان نضال الشعب الفلسطيني لاسترجاع ما احتل من ارضه ، ما هو الا ردة فعل طبيعية ومشروعة ، لما تقوم به اسرائيل من ارهاب الدولة وجرائم ممنهجة ، متجاوزة بذلك كافة القرارات الدولية والاعراف الانسانية .
والمجلس البلدي يؤكد بأن صمت المجتمع الدولي ومؤسساته القانونية والحقوقية ، على هذه المجازر والاعتداءات السافرة ، التي ترتكبها اسرائيل منذ السابع من الشهر الجاري ، وذهب ضحيتها الاف الشهداء والجرحى والمصابين ، في قطاع غزه ومختلف الاراضي الفلسطينية المحتلة ، ما هو الا وصمة عار في جبين الانسانية ، فجرائم اسرائيل يجب محاسبتها عليها ، وعلى المحكمة الجنائية الدولية ، ان تتحرك فورا للتحقيق في هذه الجرائم.
ان المجلس البلدي يؤكد دعمه المطلق ، للجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني ، دفاعا عن القضية الفلسطينية ، والمساعي التى يقوم بها جلالته ، على المستويين الاقليمي والدولي ، لمنع اسرائيل من استمرار ممارساتها العدوانية ، ودفع المجتمع الدولي لوقف هذا العدوان ، والسماح بدخول المساعدات الانسانية والطبية .
والمجلس البلدي كما شعبنا الاردني ، يقف خلف جلالته في الدفاع عن ثوابتنا الوطنية ، وفي الغاء القمة الرباعية بين (الأردن ، والولايات المتحدة، ومصر ، السلطة الفلسطينية) ، باعتبارها لن تكون قادرة على وقف الحرب ، وفي رفض جلالته لسياسة تهجير الشعب الفلسطيني الى دول الجوار ، كما ان لاءات جلالته واضحة " لا للوطن البديل ، ولا للتوطين وحق عودة اللاجئين وتعويضهم ، والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس خط احمر ، ولا للتهجير القصري للشعب الفلسطيني ".
انه وانسجاما مع المبادئ والثوابت الاردنية الراسخة ، فأن مجلس الاعيان يؤكد حتمية استعادة كافة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ، وتمكينه من اقامة دولته المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس ، والمجلس يدعو الى موقف عربي فاعل لدعم صمود الشعب الفلسطيني ، ومساندة الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني ، على مختلف الأصعدة نصرة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة .
ويؤكد المجلس البلدي على اننا في الاردن الاقرب الى فلسطين ، والاردن يدفع الثمن الاغلى بسبب مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ، هذه المواقف المشرفة في الدفاع عن القضية الفلسطينية ، وعن حق الشعب الفلسطيني بالحرية والحياة والاستقلال ، فمواقف جلالته تعبر عن ضمير كل الاردنيين ، فنحن في الاردن على الدوام مع اهلنا ، نساند كفاحهم ونضالهم ، ونشعر بما يعانون من حصار وتجويع وقتل وتدمير ، بسبب الاجرام الاسرائيلي .
وخطاب جلالة الملك والدولة الاردنية بمؤسساتها المختلفة ، واضح وحازم وشديد اللهجة ، فقد وصف جلالته الاعتداءات الاسرائيلية بجرائم حرب ، واكد جلالته على وجوب وقف العدوان الاسرائيلي فورا ، ووقف قتل المدنيين العزل والاطفال والتدمير الممنهج ، وضرورة ايجاد افق سياسي لانهاء العدوان على شعبنا الفلسطيني ، وينهي معاناتهم ، ويسمح بسرعة دخول المساعدات الطبية والانسانية لقطاع غزه الذي يعاني من الحصار والتجويع .
ان مواقف الاردن بقيادة جلالة الملك ثابتة واضحة ، فالاردن قيادة وشعبا مع فلسطين ، ومع نضال شعبها من اجل الحرية والاستقلال ، واننا في المجلس نؤكد ، بأن قوة الاردن قوة لفلسطين ، وندعو الجميع الى رص الصفوف ، والوقوف خلف جلالة الملك في دفاعه عن ثوابتنا الوطنية والقضية الفلسطينية ، وتصدي جلالته للممارسات الاسرائيلية العدوانية .
اننا في المجلس البلدي ندعو الجميع الى التصدى لمحاولات البعض ، العبث بامننا ونسيجنا الاجتماعي ، والمس بامننا الوطني السياسي والاقتصادي والاجتماعي ، ففي هذه الظروف والاردن يخوض معركة الدفاع عن الثوابت الاردنية والفلسطينية ، علينا ان نغلب صوت الحكمة والعقل خلال المسيرات والمظاهرات .
اننا في المجلس البلدي مع التظاهر السلمي المنسجم مع تعليمات الاجهزة الامنية والبعيد عن الفوضى ، حفاظا على السلم المجتمعي واستمرار حراكنا الداعم لشعبنا الفلسطيني ، ونرفض بعض الممارسات غير المسؤولة خلال عمليات التظاهر ، كما نرفض اطلاق الاشاعات والاخبار الكاذبة والشعارات المغرضة ، بهدف زعزعة امننا واستقرارنا واضعاف مواقف جلالة الملك وشعبنا المساندة لشعبنا الفلسطيني .
اننا في بلدية الجيزة ندين بشده هذا الاجرام الصهيوني ، الذي يستهدف قتل الاطفال والنساء وتدمير البيوت ، وترويع السكان الامنين في بيوتهم وتهجيرهم قصرا ، ونستهجن صمت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الاسرائيلية الهمجية والعنصرية .
ان قيام اسرائيل باتباع سياسة التهجير القصري والقتل الممنهج ، وسياسة الارض المحروقة وقطع الماء والكهرباء ، وتجويع فلسطيني قطاع غزه ، وحصار المدن الفلسطينية ، واستخدام الاسلحة المحرمة دوليا ، يخالف كافة القوانين الدولية ومبادئ حقوق الانسان .
ان المجلس البلدي يؤكد بأن استمرار هذا العدوان الاسرائيلي ، من شأنه دفع المنطقة ، الى مزيد من العنف والتصعيد ، ويدعو المجتمع الدولي وكافة المؤسسات البرلمانية العالمية ، الى تحمل مسؤولياتها والقيام بدورها الاخلاقي والقانوني ، لحماية الشعب الفلسطيني ، ووقف دعم اسرائيل بالاسلحة ، التي ترتكب بها مجازرها الوحشية بحق الشعب الفلسطيني ، ويؤكد المجلس على ان نضال الشعب الفلسطيني لاسترجاع ما احتل من ارضه ، ما هو الا ردة فعل طبيعية ومشروعة ، لما تقوم به اسرائيل من ارهاب الدولة وجرائم ممنهجة ، متجاوزة بذلك كافة القرارات الدولية والاعراف الانسانية .
والمجلس البلدي يؤكد بأن صمت المجتمع الدولي ومؤسساته القانونية والحقوقية ، على هذه المجازر والاعتداءات السافرة ، التي ترتكبها اسرائيل منذ السابع من الشهر الجاري ، وذهب ضحيتها الاف الشهداء والجرحى والمصابين ، في قطاع غزه ومختلف الاراضي الفلسطينية المحتلة ، ما هو الا وصمة عار في جبين الانسانية ، فجرائم اسرائيل يجب محاسبتها عليها ، وعلى المحكمة الجنائية الدولية ، ان تتحرك فورا للتحقيق في هذه الجرائم.
ان المجلس البلدي يؤكد دعمه المطلق ، للجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني ، دفاعا عن القضية الفلسطينية ، والمساعي التى يقوم بها جلالته ، على المستويين الاقليمي والدولي ، لمنع اسرائيل من استمرار ممارساتها العدوانية ، ودفع المجتمع الدولي لوقف هذا العدوان ، والسماح بدخول المساعدات الانسانية والطبية .
والمجلس البلدي كما شعبنا الاردني ، يقف خلف جلالته في الدفاع عن ثوابتنا الوطنية ، وفي الغاء القمة الرباعية بين (الأردن ، والولايات المتحدة، ومصر ، السلطة الفلسطينية) ، باعتبارها لن تكون قادرة على وقف الحرب ، وفي رفض جلالته لسياسة تهجير الشعب الفلسطيني الى دول الجوار ، كما ان لاءات جلالته واضحة " لا للوطن البديل ، ولا للتوطين وحق عودة اللاجئين وتعويضهم ، والوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس خط احمر ، ولا للتهجير القصري للشعب الفلسطيني ".
انه وانسجاما مع المبادئ والثوابت الاردنية الراسخة ، فأن مجلس الاعيان يؤكد حتمية استعادة كافة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ، وتمكينه من اقامة دولته المستقلة ، على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس ، والمجلس يدعو الى موقف عربي فاعل لدعم صمود الشعب الفلسطيني ، ومساندة الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني ، على مختلف الأصعدة نصرة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة .
ويؤكد المجلس البلدي على اننا في الاردن الاقرب الى فلسطين ، والاردن يدفع الثمن الاغلى بسبب مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ، هذه المواقف المشرفة في الدفاع عن القضية الفلسطينية ، وعن حق الشعب الفلسطيني بالحرية والحياة والاستقلال ، فمواقف جلالته تعبر عن ضمير كل الاردنيين ، فنحن في الاردن على الدوام مع اهلنا ، نساند كفاحهم ونضالهم ، ونشعر بما يعانون من حصار وتجويع وقتل وتدمير ، بسبب الاجرام الاسرائيلي .
وخطاب جلالة الملك والدولة الاردنية بمؤسساتها المختلفة ، واضح وحازم وشديد اللهجة ، فقد وصف جلالته الاعتداءات الاسرائيلية بجرائم حرب ، واكد جلالته على وجوب وقف العدوان الاسرائيلي فورا ، ووقف قتل المدنيين العزل والاطفال والتدمير الممنهج ، وضرورة ايجاد افق سياسي لانهاء العدوان على شعبنا الفلسطيني ، وينهي معاناتهم ، ويسمح بسرعة دخول المساعدات الطبية والانسانية لقطاع غزه الذي يعاني من الحصار والتجويع .
ان مواقف الاردن بقيادة جلالة الملك ثابتة واضحة ، فالاردن قيادة وشعبا مع فلسطين ، ومع نضال شعبها من اجل الحرية والاستقلال ، واننا في المجلس نؤكد ، بأن قوة الاردن قوة لفلسطين ، وندعو الجميع الى رص الصفوف ، والوقوف خلف جلالة الملك في دفاعه عن ثوابتنا الوطنية والقضية الفلسطينية ، وتصدي جلالته للممارسات الاسرائيلية العدوانية .
اننا في المجلس البلدي ندعو الجميع الى التصدى لمحاولات البعض ، العبث بامننا ونسيجنا الاجتماعي ، والمس بامننا الوطني السياسي والاقتصادي والاجتماعي ، ففي هذه الظروف والاردن يخوض معركة الدفاع عن الثوابت الاردنية والفلسطينية ، علينا ان نغلب صوت الحكمة والعقل خلال المسيرات والمظاهرات .
اننا في المجلس البلدي مع التظاهر السلمي المنسجم مع تعليمات الاجهزة الامنية والبعيد عن الفوضى ، حفاظا على السلم المجتمعي واستمرار حراكنا الداعم لشعبنا الفلسطيني ، ونرفض بعض الممارسات غير المسؤولة خلال عمليات التظاهر ، كما نرفض اطلاق الاشاعات والاخبار الكاذبة والشعارات المغرضة ، بهدف زعزعة امننا واستقرارنا واضعاف مواقف جلالة الملك وشعبنا المساندة لشعبنا الفلسطيني .
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره النمساوي
-
الصفدي يبحث مع نظيره الكويتي تطورات الأوضاع في سوريا
-
ولي العهد يهنئ الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثانية
-
كرنفال "كتاكيت".. رسالة اردنية همشتها السُلطة
-
الأردن يسير قافلة مساعدات إنسانية جديدة الجمعة إلى قطاع غزة
-
الأردن وسلطنة عُمان يؤكدان دعم الشعب السوري
-
وزير الخارجية ونظيره المغربي يؤكدان ضرورة إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي السورية
-
الأردن يستضيف السبت اجتماعات عربية ودولية لبحث تطورات الأوضاع في سوريا