الوكيل الاخباري - حذرت دائرة الإفتاء العام من توظيف بعض الفتاوى في إطارها غير الصحيح إعلاميا، ما يؤدي إلى فهم الفتوى على غير وجهها المراد منها ويظهر صورة سلبية لطبيعة عمل الدائرة.اضافة اعلان
ونوهت الدائرة في بيان صحفي بأهمية الإعلام ودوره الريادي في نقل المعلومة، مذكرة بعدم جواز إخراج الفتاوى عن مناسبتها ووقتها وزمانها أو استخدامها في غير ما صدرت له، وضرورة بناء الخبر على أمانة الكلمة ومسؤولية الإعلام، والقيم الأخلاقية والأدبية السامية التي تحكم العاملين فيه، خدمة للوطن وأبنائه، وحفاظاً على أمنه وأمانه.
وقالت دائرة الإفتاء العام: إنها دأبت على إصدار الفتوى الشرعية انطلاقاً من واجبها الديني والوطني، في كافة جوانب الفتوى من عبادات ومعاملات وفلسفة التشريع والأخلاق.
وأكدت الدائرة أنّ رسالتها تهدف لإرساء صناعة الفتوى بصورة مؤسسية وعالمية؛ بناء على مقاصد الإسلام السمحة، ومفاهيم الشرع الإسلامي الحنيف، لزيادة الوعي الديني في مجتمعنا، والمحافظة على أمنه الفكري ولحمته الاجتماعية، وتحصينه من الأفكار الشاذة والمتطرّفة.
وأوضحت الدائرة أن الفتوى لها سياقها وظروفها المحيطة بها، وتصدر غالباً إجابةً عن سؤال لمعرفة الحكم الشرعي، وتثبت بعض الفتاوى على الموقع الإلكتروني لدائرة الإفتاء ليستفيد منها الباحثون والأكاديميون وطلبة العلم، وليس لغرض النشر الإعلامي.
ونوهت الدائرة في بيان صحفي بأهمية الإعلام ودوره الريادي في نقل المعلومة، مذكرة بعدم جواز إخراج الفتاوى عن مناسبتها ووقتها وزمانها أو استخدامها في غير ما صدرت له، وضرورة بناء الخبر على أمانة الكلمة ومسؤولية الإعلام، والقيم الأخلاقية والأدبية السامية التي تحكم العاملين فيه، خدمة للوطن وأبنائه، وحفاظاً على أمنه وأمانه.
وقالت دائرة الإفتاء العام: إنها دأبت على إصدار الفتوى الشرعية انطلاقاً من واجبها الديني والوطني، في كافة جوانب الفتوى من عبادات ومعاملات وفلسفة التشريع والأخلاق.
اظهار أخبار متعلقة
وأكدت الدائرة أنّ رسالتها تهدف لإرساء صناعة الفتوى بصورة مؤسسية وعالمية؛ بناء على مقاصد الإسلام السمحة، ومفاهيم الشرع الإسلامي الحنيف، لزيادة الوعي الديني في مجتمعنا، والمحافظة على أمنه الفكري ولحمته الاجتماعية، وتحصينه من الأفكار الشاذة والمتطرّفة.
وأوضحت الدائرة أن الفتوى لها سياقها وظروفها المحيطة بها، وتصدر غالباً إجابةً عن سؤال لمعرفة الحكم الشرعي، وتثبت بعض الفتاوى على الموقع الإلكتروني لدائرة الإفتاء ليستفيد منها الباحثون والأكاديميون وطلبة العلم، وليس لغرض النشر الإعلامي.
-
أخبار متعلقة
-
في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك
-
عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم
-
بلدية إربد الكبرى تدعو المواطنين للتبليغ عن مخلفات الأضاحي لجمعها
-
بشرى سارة لحاملي تذكرة مباراة النشامى مع العراق
-
تكية أم علي تباشر بتوزيع لحوم الأضاحي المحلية الطازجة على 4,744 أسرة ثاني أيام عيد الأضحى المبارك
-
مواعيد عمل الباص السريع وباص عمّان خلال عيد الأضحى
-
الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا
-
وحدة الطائرات العمودية الأردنية في الكونغو تحتفل بالعيد