الوكيل الاخباري- رعى مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، اليوم، الاحتفال الذي أقامته مديرية الأمن العام بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، الذي جاء هذا العام تحت شعار (معاً ولأجل الوطن نكافح المخدرات) الذي ينظّم بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي .اضافة اعلان
وبيّن اللواء المعايطة في كلمة له: أن الاحتفال بهذا اليوم يأتي تأكيداً لسعينا الموصول للوقوف في وجه المخدرات ومحاربة شرورها، ولنستذكر الجهود الكبيرة، والتضحيات التي قدّمها المخلصون في وطننا وفي العالم أجمع لمكافحة هذه السموم القاتلة.
وأشار اللواء المعايطة إلى أن آفة المخدرات، تعد مشكلة وظاهرة عالمية تعاني منها شعوب العالم ودوله كافّة، وجريمة عابرة للحدود، لا تعرف حدّاً، ولا تميّز بين عرق أو جنس أو لون، الأمر الذي يضاعف من حجم الضرر الناجم عنها، والآثار السلبية المترتّبة عليها في شتى المجالاتِ الأمنية، الاجتماعية، والاقتصادية.
مؤكداً أن التوجيهات الملكية السامية مستمرة بضرورة العمل الدؤوب والمستمر، والتعاون ما بين الجهات المعنية كافّة للتصدي لها، والوقوف سداً منيعاً في وجه كل من يحاول نشر هذه السموم، أو الترويج لها داخل أو خارج أرض المملكة.
وأضاف مدير الأمن العام، أن المديرية حرصت على بذل كل الجهود الممكنة من خلال جملة من الإجراءات العملياتية والتوعوية والعلاجية، ووفقاً لخطط مدروسة، وبرامج علمية وعملية، ساهمت بشكل كبير في الحد من تأثيرات هذه الآفة والتصدي لها، بتنسيق مستمر مع قوّاتنا المسلّحة، والأجهزة الأمنية الأخرى ودائرة الجمارك الأردنية، ومؤسسات الدولة الرسمية والأهلية.
وبيّن اللواء المعايطة في كلمة له: أن الاحتفال بهذا اليوم يأتي تأكيداً لسعينا الموصول للوقوف في وجه المخدرات ومحاربة شرورها، ولنستذكر الجهود الكبيرة، والتضحيات التي قدّمها المخلصون في وطننا وفي العالم أجمع لمكافحة هذه السموم القاتلة.
وأشار اللواء المعايطة إلى أن آفة المخدرات، تعد مشكلة وظاهرة عالمية تعاني منها شعوب العالم ودوله كافّة، وجريمة عابرة للحدود، لا تعرف حدّاً، ولا تميّز بين عرق أو جنس أو لون، الأمر الذي يضاعف من حجم الضرر الناجم عنها، والآثار السلبية المترتّبة عليها في شتى المجالاتِ الأمنية، الاجتماعية، والاقتصادية.
مؤكداً أن التوجيهات الملكية السامية مستمرة بضرورة العمل الدؤوب والمستمر، والتعاون ما بين الجهات المعنية كافّة للتصدي لها، والوقوف سداً منيعاً في وجه كل من يحاول نشر هذه السموم، أو الترويج لها داخل أو خارج أرض المملكة.
وأضاف مدير الأمن العام، أن المديرية حرصت على بذل كل الجهود الممكنة من خلال جملة من الإجراءات العملياتية والتوعوية والعلاجية، ووفقاً لخطط مدروسة، وبرامج علمية وعملية، ساهمت بشكل كبير في الحد من تأثيرات هذه الآفة والتصدي لها، بتنسيق مستمر مع قوّاتنا المسلّحة، والأجهزة الأمنية الأخرى ودائرة الجمارك الأردنية، ومؤسسات الدولة الرسمية والأهلية.
-
أخبار متعلقة
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى