الوكيل الإخباري – قال وزير الزراعة ووزير
البيئة المهندس إبراهيم الشحاحدة: إن القطاع الزراعي يساهم بحوالي 40 بالمئة من
إجمالي الناتج المحلي، وأن تربية المواشي من أهم الموارد الطبيعية في المملكة. اضافة اعلان
ودعا الشحاحدة خلال محاضرة القاها أمس الاثنين في منتدى عبدالحميد شومان الثقافي بعنوان "التنمية البيئية والريفية"، لتضافر جهود النهوض بالقطاع الزراعي وتعزيز حماية البيئة المصدر الرئيس لديمومة الزراعة والغذاء، خاصة التنوع الحيوي واستدامة الأراضي ومنع التصحر والتغير المناخي وتخفيف أثر الانبعاثات، والتحول نحو الاقتصاد الأخضر في نهاية المطاف.
واشار إلى أن استصلاح الأراضي الجافة وزراعتها يخفف الضغط على الموائل الطبيعية للتنوع الحيوي، ويزيد مساحة الأراضي الخضراء، معتبراً أن استخدام التقنيات الحديثة في الزراعة يعزز من استدامة البيئة والحفاظ على التنوع الحيوي.
وبين أن الحفاظ على الأصول البرية للنباتات يوفر الأمان للأنواع المدجنة التي تكون مقاومة للأمراض وتغني عن استخدام المبيدات، مشيرا إلى أن الاردن يعد من البلدان المتأثرة بظاهرة التغير المناخي، كما يتعرض لضغوطات إضافية نظراً لشح موارده الطبيعية.
وعرضت الخبيرة البيئية مها الزعبي، لإجراءات وزارة البيئة فيما يتعلق بمفهوم الاقتصاد الاخضر، مشيرا إلى ان الوزارة تقوم حالياً بالتعاون مع المعهد العالمي للنمو الأخضر بإعداد خطة تنفيذية للاقتصاد الأخضر ضمن إطار زمني محدد (2019-2030).
وأوضحت رئيسة الاتحاد النوعي للمزارعات المنتجات زينب المومني أن المزارعات من أعضاء الاتحاد يجري تدريبهن على كيفية البدء بمشاريعهن وتطويرها وحساب التكاليف والمساعدة في تمويلها وتسويق المنتجات.
ولفتت إلى ضرورة استخدام التكنولوجيا والطاقة المتجددة والمهارات التنظيمية والإدارية للمشاريع التنموية والحصاد المائي، وتحويل المزارعات من مستهلكات إلى منتجات، ورفع الوعي والثقافة لديهن عبر الندوات والورشات وإنشاء الشبكات والتجمعات النسائية.
ودعا الشحاحدة خلال محاضرة القاها أمس الاثنين في منتدى عبدالحميد شومان الثقافي بعنوان "التنمية البيئية والريفية"، لتضافر جهود النهوض بالقطاع الزراعي وتعزيز حماية البيئة المصدر الرئيس لديمومة الزراعة والغذاء، خاصة التنوع الحيوي واستدامة الأراضي ومنع التصحر والتغير المناخي وتخفيف أثر الانبعاثات، والتحول نحو الاقتصاد الأخضر في نهاية المطاف.
واشار إلى أن استصلاح الأراضي الجافة وزراعتها يخفف الضغط على الموائل الطبيعية للتنوع الحيوي، ويزيد مساحة الأراضي الخضراء، معتبراً أن استخدام التقنيات الحديثة في الزراعة يعزز من استدامة البيئة والحفاظ على التنوع الحيوي.
وبين أن الحفاظ على الأصول البرية للنباتات يوفر الأمان للأنواع المدجنة التي تكون مقاومة للأمراض وتغني عن استخدام المبيدات، مشيرا إلى أن الاردن يعد من البلدان المتأثرة بظاهرة التغير المناخي، كما يتعرض لضغوطات إضافية نظراً لشح موارده الطبيعية.
وعرضت الخبيرة البيئية مها الزعبي، لإجراءات وزارة البيئة فيما يتعلق بمفهوم الاقتصاد الاخضر، مشيرا إلى ان الوزارة تقوم حالياً بالتعاون مع المعهد العالمي للنمو الأخضر بإعداد خطة تنفيذية للاقتصاد الأخضر ضمن إطار زمني محدد (2019-2030).
وأوضحت رئيسة الاتحاد النوعي للمزارعات المنتجات زينب المومني أن المزارعات من أعضاء الاتحاد يجري تدريبهن على كيفية البدء بمشاريعهن وتطويرها وحساب التكاليف والمساعدة في تمويلها وتسويق المنتجات.
ولفتت إلى ضرورة استخدام التكنولوجيا والطاقة المتجددة والمهارات التنظيمية والإدارية للمشاريع التنموية والحصاد المائي، وتحويل المزارعات من مستهلكات إلى منتجات، ورفع الوعي والثقافة لديهن عبر الندوات والورشات وإنشاء الشبكات والتجمعات النسائية.
-
أخبار متعلقة
-
ولي العهد يلتقي عضوا في الكونغرس الأميركي ووكيل وزارة الخارجية الأميركية
-
المستقلة للانتخاب: الدعاية الانتخابية المقبلة ستكون إلكترونية
-
مؤتمر أردني عراقي غدًا لتعزيز التحول الرقمي في البلدين
-
وفد استثماري أوزبكي يزور سلطة العقبة الخاصة
-
اعلان صادر عن المركز الوطني لتطوير المناهج
-
المومني: منتدى الحوار الإعلامي الخليجي الأردني يفتح آفاقًا لتعزيز دور الإعلام العربي
-
"المدربين الأردنيين" تطلق مبادرات تعزز فرص التوظيف والريادة للشباب
-
القنصل العام الأردني يسلم البراءة القنصلية ويُعين في دبي والإمارات الشمالية