الوكيل الاخباري - التقى رئيس الوزراء بشر الخصاونة عددا من المستثمرين في محافظة معان بجامعة الحسين بن طلال بحضور أعضاء اللجنة الوزارية لمتابعة أداء المناطق التنموية والحرة.اضافة اعلان
وأكد رئيس الوزراء رمزية معان لدى الدولة الأردنية خلال المئة عام من تاريخ تأسيسها، مستذكرا بصمات وأياد وعطاءات أبنائها.
كما أكد أن محافظة معان لها مكانة في وجدان جلالة الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، وفي قلوب الأردنيين. وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تعمل على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وجذب الاستثمارات في مجال شبكة الطرق لتشييد شبكة طرق حديثة وآمنة، تشكل رافعة وممكنا للحركة الاقتصادية، وتحقق وفرا على الخزينة العامة وتضمن استدامة وصيانة وإدارة عصرية لشبكة طرق آمنة تحافظ على سلامة وأرواح المواطنين وتحقق ربحا معقولا ومشروعا للمستثمر وخدمة مثلى للمواطنين والاقتصاد.
كما أكد أن الحكومة ملتزمة في تمكين القطاع الخاص وإعادة تفعيل المناطق التنموية ووضعها على المسار الصحيح، من خلال القيام بإجراءات تشريعية، والنظر في منح معاملات ضريبية مختلفة شريطة ربطها بتشغيل الأردنيين في المشاريع والاستثمارات في المحافظات، تنفيذا للرؤى الملكية بضرورة النهوض في هذه المناطق وتوفير حياة كريمة لبناتنا وأبنائنا في المحافظات.
وأضاف أن الهم الأول لجلالة الملك عبد الله الثاني وتوجيهاته للحكومات المتعاقبة، يتمثل بضرورة التواصل المباشر مع المواطنين والاستماع إلى شكواهم، بهدف تحسين مستواهم المعيشي وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم.
وقال رئيس الوزراء: “نأمل أن نرتقي إلى مستوى هذه الثقة التي وضعها جلالته في هذه الحكومة بإحداث ثورة إجرائية واستثمارية تعود بالنفع على المواطنين”.
ولفت إلى أن الحكومة تدرك التحديات التي تواجه الاستثمار، ككلف الإنتاج ومدى انعكاسها على البنى التحتية، مشيرا إلى أن قرار إصلاح التعرفة الكهربائية يهدف إلى إعادة توجيه الدعم للقطاعات المستفيدة كالقطاعات الإنتاجية مثل: القطاعات الصناعية والزراعية والسياحية.
وبين أن هذا الأمر يعد أساسيًا تسعى الحكومة إلى تنفيذه بدرجة متفاوتة حتى ربيع العام المقبل، آملًا أن تحل الإشكاليات المرتبطة بمديونية شركة الكهرباء الوطنية، وبما ينعكس على توجيه الدعم للقطاعات الإنتاجية.
كما لفت الدكتور الخصاونة إلى ضرورة اعتماد نافذة استثمارية واحدة للمستثمر، تكون مرتبطة بجميع قضاياه، بغية تبسيط الإجراءات وتسهيلها، والحد من الإجراءات البيروقراطية التي تأخذ وقتا أكبر.
وأشار إلى أن الحكومة تعمل على عدد من المشاريع الاستراتيجية المركزية، ومنها مشروع الربط السككي من محافظتي معان والعقبة باتجاه الماضونة، الذي يشهد اهتماماً حقيقياً من جهات استثمارية مهمة.
وأضاف أن هناك عملًا غير مسبوق واهتمام مستمر هذا العام بالمعادن الموجودة في جنوب المملكة من قبل جهات أبدت رغبتها بالتنقيب عن هذه المعادن، الأمر الذي يعود بالنفع على العجلة الاقتصادية.
وأكد رئيس الوزراء رمزية معان لدى الدولة الأردنية خلال المئة عام من تاريخ تأسيسها، مستذكرا بصمات وأياد وعطاءات أبنائها.
كما أكد أن محافظة معان لها مكانة في وجدان جلالة الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، وفي قلوب الأردنيين. وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة تعمل على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وجذب الاستثمارات في مجال شبكة الطرق لتشييد شبكة طرق حديثة وآمنة، تشكل رافعة وممكنا للحركة الاقتصادية، وتحقق وفرا على الخزينة العامة وتضمن استدامة وصيانة وإدارة عصرية لشبكة طرق آمنة تحافظ على سلامة وأرواح المواطنين وتحقق ربحا معقولا ومشروعا للمستثمر وخدمة مثلى للمواطنين والاقتصاد.
كما أكد أن الحكومة ملتزمة في تمكين القطاع الخاص وإعادة تفعيل المناطق التنموية ووضعها على المسار الصحيح، من خلال القيام بإجراءات تشريعية، والنظر في منح معاملات ضريبية مختلفة شريطة ربطها بتشغيل الأردنيين في المشاريع والاستثمارات في المحافظات، تنفيذا للرؤى الملكية بضرورة النهوض في هذه المناطق وتوفير حياة كريمة لبناتنا وأبنائنا في المحافظات.
وأضاف أن الهم الأول لجلالة الملك عبد الله الثاني وتوجيهاته للحكومات المتعاقبة، يتمثل بضرورة التواصل المباشر مع المواطنين والاستماع إلى شكواهم، بهدف تحسين مستواهم المعيشي وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم.
وقال رئيس الوزراء: “نأمل أن نرتقي إلى مستوى هذه الثقة التي وضعها جلالته في هذه الحكومة بإحداث ثورة إجرائية واستثمارية تعود بالنفع على المواطنين”.
ولفت إلى أن الحكومة تدرك التحديات التي تواجه الاستثمار، ككلف الإنتاج ومدى انعكاسها على البنى التحتية، مشيرا إلى أن قرار إصلاح التعرفة الكهربائية يهدف إلى إعادة توجيه الدعم للقطاعات المستفيدة كالقطاعات الإنتاجية مثل: القطاعات الصناعية والزراعية والسياحية.
وبين أن هذا الأمر يعد أساسيًا تسعى الحكومة إلى تنفيذه بدرجة متفاوتة حتى ربيع العام المقبل، آملًا أن تحل الإشكاليات المرتبطة بمديونية شركة الكهرباء الوطنية، وبما ينعكس على توجيه الدعم للقطاعات الإنتاجية.
كما لفت الدكتور الخصاونة إلى ضرورة اعتماد نافذة استثمارية واحدة للمستثمر، تكون مرتبطة بجميع قضاياه، بغية تبسيط الإجراءات وتسهيلها، والحد من الإجراءات البيروقراطية التي تأخذ وقتا أكبر.
وأشار إلى أن الحكومة تعمل على عدد من المشاريع الاستراتيجية المركزية، ومنها مشروع الربط السككي من محافظتي معان والعقبة باتجاه الماضونة، الذي يشهد اهتماماً حقيقياً من جهات استثمارية مهمة.
وأضاف أن هناك عملًا غير مسبوق واهتمام مستمر هذا العام بالمعادن الموجودة في جنوب المملكة من قبل جهات أبدت رغبتها بالتنقيب عن هذه المعادن، الأمر الذي يعود بالنفع على العجلة الاقتصادية.
-
أخبار متعلقة
-
الامن: التحقيقات الأولية تشير ان الحريق وقع بفعل احد المنتفعين من المسنين
-
الأردن يُسير قافلة جديدة تضم 50 شاحنة إلى قطاع غزة
-
وزيرة التنمية تكشف سبب حريق دار المسنين
-
رئيس الوزراء في مستشفى البشير لزيارة مصابي حريق دار المسنين
-
6 وفيات و60 إصابة بحريق في جمعية لرعاية المسنين في عمّان
-
وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره النمساوي
-
الصفدي يبحث مع نظيره الكويتي تطورات الأوضاع في سوريا
-
ولي العهد يهنئ الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثانية