الوكيل الإخباري- أصدرت كتلة الكرامة في الجامعة الأردنية، بيانا صحفيا، تنتقد فيه عملية سير انتخابات الأندية الطلابية في الجامعة.اضافة اعلان
وقال البيان، "مالٌ أسودٌ يقتحم جامعتنا الأردنية من بوابة الأندية، آلاف الدنانير كانت بيد أشخاص معدودين يدفعون عن الطلبة لتسجيلهم وبدون وجودهم، وهذا المال إذعان ببدء تحركات من خارج الجامعة تنتظر صافرة البدء ليشكلوا ما يروّج له أنه "دخول الأحزاب إلى الجامعة".
وأضاف، "لمسنا تدخلاً صارخاً من معنيين بإدارة الملف وآخرون بسير العملية الانتخابية تدخلاً مشبوهاً تفوح منه رائحة التمييز والإفساد، وكانت المساعي أن تدخل الكرامة بهذا التشوّه وهذا ما لا نقبله".
ولفت إلى "إلغاء أسماء طلبة سجلوا في الأندية ودفعوا رسوماً ليكتشفوا لاحقاً عدم وجود أسمائهم ضمن المنتسبين في الأندية، وهذه حقيقة تأكدنا منها بعد مراجعة عشرات الرسائل والتعليقات ومعاينة أدلتهم، إضافة لأعضائنا الذين وقعوا بالمشكلة ذاتها".
وبين، " قبول طلبات الترشح للأندية حسب المزاج، وهو في الحقيقة ليس مزاجاً، بل توجهاً محسوماً من البداية لصالح جهات محددة وإجبار بعض الطلبة على الانسحاب لحسم بعض الأندية بالتزكية".
وأوضح، "نؤكد في كتلة الكرامة أننا لم نعتد السكوت والخنوع وسنحاسب من أوصلوا الجامعة لهذه الحالة المزرية، أرباب الفساد والمحسوبية الذين يسعون لتحسين أوضاعهم بتمييز الطلبة عن بعضهم تملقاً لجهات يعتقد الواهمون أنها تستطيع حمايتهم وترقيتهم، كما نؤكد امتلاكنا كافة الدلائل والاثباتات على كل ما ذُكر".
وتاليا البيان:
تابعنا منذ إعلان فتح التسجيل للأندية الطلابية إجراءات المعنيين بملفها في عمادة شؤون الطلبة، ولمسنا عشوائية وفوضى متعمدة في كل مراحلها واستشعرنا وجود تجاوزات وتلاعبات فضلنا أن لا نثيرها قبل التحقق الكامل والتدقيق بكافة الحيثيات حتى تصبح الشكوك يقيناً، وهذا ما حدث.
فقد انكشف أمامنا فساداً إدارياً وأخلاقياً في جامعة أردنية لا يليق بها هذا الانحدار، فأصبح لزاماً علينا أن نقف كما عهدنا الجميع وقفة صلبة واضحة ونعلن مقاطعتنا الكاملة والنهائية لانتخابات الأندية الطلابية ترشحاً وانتخاباً وعدم اعترافنا فيها وما سينتج عنها، مقاطعةً لأجل المبدأ وليس تضخيماً لملف الأندية.
وليعلم أبناء الأردنية كيف تدار الأمور في جامعتهم، نذكر التجاوزات التي رصدناها والاتفاقات الكاذبة:
● نقض ما تم الاتفاق عليه في اجتماع دار بين أشخاص داخل العمادة والكتل الطلابية، حيث تم الاتفاق على قبول الكتل تأجيل انتخابات الأندية إلى الفصل الحالي مقابل ضمان نزاهتها والالتزام بإجراء انتخابات اتحاد الطلبة الممثل الشرعي للطلبة ومظلتهم التاريخية وعدم المماطلة والتراخي بهذا الأمر، وهذا ما لم يتم حيث وردنا معلومات مؤكدة بتأجيل انتخابات اتحاد الطلبة مرة أخرى ويبدو أنهم يريدون هندسته، وما انتخابات الأندية إلا مجرد بروفا لذلك، وهذا سبب رئيسي لموقفنا.
● زيادة هائلة غير منطقية وفيها ما فيها من التلاعب بأعداد المسجلين في الأندية الطلابية، ومثالٌ على ذلك أحد الأندية التي سجل فيها أبناء الكرامة كان عدد منتسبيها بعد إغلاق التسجيل قرابة ال 200 لنتفاجأ حين إعلان المنتسبين قبل أمس بأن العدد قرابة ال 600. وغيره من الأندية التي شهدت قفزات غير معقولة جميعها لصالح جهة واحدة.
● إلغاء أسماء طلبة سجلوا في الأندية ودفعوا رسوماً ليكتشفوا لاحقاً عدم وجود أسمائهم ضمن المنتسبين في الأندية، وهذه حقيقة تأكدنا منها بعد مراجعة عشرات الرسائل والتعليقات ومعاينة أدلتهم، إضافة لأعضائنا الذين وقعوا بالمشكلة ذاتها.
● مالٌ أسودٌ يقتحم جامعتنا الأردنية من بوابة الأندية، آلاف الدنانير كانت بيد أشخاص معدودين يدفعون عن الطلبة لتسجيلهم وبدون وجودهم، وهذا المال إذعان ببدء تحركات من خارج الجامعة تنتظر صافرة البدء ليشكلوا ما يروّج له أنه "دخول الأحزاب إلى الجامعة"
● قبول طلبات الترشح للأندية حسب المزاج، وهو في الحقيقة ليس مزاجاً، بل توجهاً محسوماً من البداية لصالح جهات محددة وإجبار بعض الطلبة على الانسحاب لحسم بعض الأندية بالتزكية.
● لمسنا تدخلاً صارخاً من معنيين بإدارة الملف وآخرون* بسير العملية الانتخابية تدخلاً مشبوهاً تفوح منه رائحة التمييز والإفساد، وكانت المساعي أن تدخل الكرامة بهذا التشوّه وهذا ما لا نقبله.
نؤكد في كتلة الكرامة أننا لم نعتد السكوت والخنوع وسنحاسب من أوصلوا الجامعة لهذه الحالة المزرية، أرباب الفساد والمحسوبية الذين يسعون لتحسين أوضاعهم بتمييز الطلبة عن بعضهم تملقاً لجهات يعتقد الواهمون أنها تستطيع حمايتهم وترقيتهم، كما نؤكد امتلاكنا كافة الدلائل والاثباتات على كل ما ذُكر.
شاؤوا أن تكون مسرحية، ورفضنا المشاركة بهذه المسرحية سيئة الإعداد والإخراج، فلا يمكن للكرامة أن تلوّث أبناءها مع هؤلاء، وسنواصل عملنا بثبات وبكل قوتنا في وجه هذا التلاعب المكشوف ولن نتوانى عن القيام بواجبنا الأخلاقي في جامعتنا الأردنية وما يترتب عليه.
وقال البيان، "مالٌ أسودٌ يقتحم جامعتنا الأردنية من بوابة الأندية، آلاف الدنانير كانت بيد أشخاص معدودين يدفعون عن الطلبة لتسجيلهم وبدون وجودهم، وهذا المال إذعان ببدء تحركات من خارج الجامعة تنتظر صافرة البدء ليشكلوا ما يروّج له أنه "دخول الأحزاب إلى الجامعة".
وأضاف، "لمسنا تدخلاً صارخاً من معنيين بإدارة الملف وآخرون بسير العملية الانتخابية تدخلاً مشبوهاً تفوح منه رائحة التمييز والإفساد، وكانت المساعي أن تدخل الكرامة بهذا التشوّه وهذا ما لا نقبله".
ولفت إلى "إلغاء أسماء طلبة سجلوا في الأندية ودفعوا رسوماً ليكتشفوا لاحقاً عدم وجود أسمائهم ضمن المنتسبين في الأندية، وهذه حقيقة تأكدنا منها بعد مراجعة عشرات الرسائل والتعليقات ومعاينة أدلتهم، إضافة لأعضائنا الذين وقعوا بالمشكلة ذاتها".
وبين، " قبول طلبات الترشح للأندية حسب المزاج، وهو في الحقيقة ليس مزاجاً، بل توجهاً محسوماً من البداية لصالح جهات محددة وإجبار بعض الطلبة على الانسحاب لحسم بعض الأندية بالتزكية".
وأوضح، "نؤكد في كتلة الكرامة أننا لم نعتد السكوت والخنوع وسنحاسب من أوصلوا الجامعة لهذه الحالة المزرية، أرباب الفساد والمحسوبية الذين يسعون لتحسين أوضاعهم بتمييز الطلبة عن بعضهم تملقاً لجهات يعتقد الواهمون أنها تستطيع حمايتهم وترقيتهم، كما نؤكد امتلاكنا كافة الدلائل والاثباتات على كل ما ذُكر".
وتاليا البيان:
تابعنا منذ إعلان فتح التسجيل للأندية الطلابية إجراءات المعنيين بملفها في عمادة شؤون الطلبة، ولمسنا عشوائية وفوضى متعمدة في كل مراحلها واستشعرنا وجود تجاوزات وتلاعبات فضلنا أن لا نثيرها قبل التحقق الكامل والتدقيق بكافة الحيثيات حتى تصبح الشكوك يقيناً، وهذا ما حدث.
فقد انكشف أمامنا فساداً إدارياً وأخلاقياً في جامعة أردنية لا يليق بها هذا الانحدار، فأصبح لزاماً علينا أن نقف كما عهدنا الجميع وقفة صلبة واضحة ونعلن مقاطعتنا الكاملة والنهائية لانتخابات الأندية الطلابية ترشحاً وانتخاباً وعدم اعترافنا فيها وما سينتج عنها، مقاطعةً لأجل المبدأ وليس تضخيماً لملف الأندية.
وليعلم أبناء الأردنية كيف تدار الأمور في جامعتهم، نذكر التجاوزات التي رصدناها والاتفاقات الكاذبة:
● نقض ما تم الاتفاق عليه في اجتماع دار بين أشخاص داخل العمادة والكتل الطلابية، حيث تم الاتفاق على قبول الكتل تأجيل انتخابات الأندية إلى الفصل الحالي مقابل ضمان نزاهتها والالتزام بإجراء انتخابات اتحاد الطلبة الممثل الشرعي للطلبة ومظلتهم التاريخية وعدم المماطلة والتراخي بهذا الأمر، وهذا ما لم يتم حيث وردنا معلومات مؤكدة بتأجيل انتخابات اتحاد الطلبة مرة أخرى ويبدو أنهم يريدون هندسته، وما انتخابات الأندية إلا مجرد بروفا لذلك، وهذا سبب رئيسي لموقفنا.
● زيادة هائلة غير منطقية وفيها ما فيها من التلاعب بأعداد المسجلين في الأندية الطلابية، ومثالٌ على ذلك أحد الأندية التي سجل فيها أبناء الكرامة كان عدد منتسبيها بعد إغلاق التسجيل قرابة ال 200 لنتفاجأ حين إعلان المنتسبين قبل أمس بأن العدد قرابة ال 600. وغيره من الأندية التي شهدت قفزات غير معقولة جميعها لصالح جهة واحدة.
● إلغاء أسماء طلبة سجلوا في الأندية ودفعوا رسوماً ليكتشفوا لاحقاً عدم وجود أسمائهم ضمن المنتسبين في الأندية، وهذه حقيقة تأكدنا منها بعد مراجعة عشرات الرسائل والتعليقات ومعاينة أدلتهم، إضافة لأعضائنا الذين وقعوا بالمشكلة ذاتها.
● مالٌ أسودٌ يقتحم جامعتنا الأردنية من بوابة الأندية، آلاف الدنانير كانت بيد أشخاص معدودين يدفعون عن الطلبة لتسجيلهم وبدون وجودهم، وهذا المال إذعان ببدء تحركات من خارج الجامعة تنتظر صافرة البدء ليشكلوا ما يروّج له أنه "دخول الأحزاب إلى الجامعة"
● قبول طلبات الترشح للأندية حسب المزاج، وهو في الحقيقة ليس مزاجاً، بل توجهاً محسوماً من البداية لصالح جهات محددة وإجبار بعض الطلبة على الانسحاب لحسم بعض الأندية بالتزكية.
● لمسنا تدخلاً صارخاً من معنيين بإدارة الملف وآخرون* بسير العملية الانتخابية تدخلاً مشبوهاً تفوح منه رائحة التمييز والإفساد، وكانت المساعي أن تدخل الكرامة بهذا التشوّه وهذا ما لا نقبله.
نؤكد في كتلة الكرامة أننا لم نعتد السكوت والخنوع وسنحاسب من أوصلوا الجامعة لهذه الحالة المزرية، أرباب الفساد والمحسوبية الذين يسعون لتحسين أوضاعهم بتمييز الطلبة عن بعضهم تملقاً لجهات يعتقد الواهمون أنها تستطيع حمايتهم وترقيتهم، كما نؤكد امتلاكنا كافة الدلائل والاثباتات على كل ما ذُكر.
شاؤوا أن تكون مسرحية، ورفضنا المشاركة بهذه المسرحية سيئة الإعداد والإخراج، فلا يمكن للكرامة أن تلوّث أبناءها مع هؤلاء، وسنواصل عملنا بثبات وبكل قوتنا في وجه هذا التلاعب المكشوف ولن نتوانى عن القيام بواجبنا الأخلاقي في جامعتنا الأردنية وما يترتب عليه.
-
أخبار متعلقة
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
عاجل بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى
-
مدير مستشفيات البشير: خروج 12 مسنا والحالات الأخرى قيد التقييم