ويضم المتحف، الذي يقع في مبنى تاريخي تابع لمديرية الأمن العام، مجموعة من الوثائق والصور والمقتنيات التي توثق لمراحل تطور جهاز الأمن العام في ظل القيادة الهاشمية، منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وحتى مرحلة الاستقلال.
ويعود المبنى الذي يحتضن المتحف إلى ثلاثينيات القرن الماضي، حيث كان يُستخدم كمركز أمني عُرف آنذاك باسم مركز شرطة العقبة الشمالي، قبل أن يتحول في تسعينيات القرن العشرين إلى مركز إصلاح وتأهيل، واستمر كذلك حتى عام 2002. وفي العام الماضي، أعيد تأهيل المبنى وتحويله إلى متحف يعكس الإرث الأمني الوطني.
-
أخبار متعلقة
-
الأمن يوضح تفاصيل الفيديو الذي ظهر خلاله طفل يتعرّض للضرب بالشارع العام
-
بدء برنامج رفع الاستعداد لرياض الأطفال في تربية الأغوار الشمالية
-
وزارة الصحة تحذر: سحب بطاقة التأمين الصحي من المنتفع بهذه الحالة
-
الخشمان يدعو إلى وقف بث السلبية ودعم تمكين الشباب
-
الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي في بريطانيا
-
قرار جديد لطلبة التجسير في الجامعات الأردنية
-
الخرابشة يتفقد محطة رحاب ويؤكد الاستعداد لمواجهة أحمال الكهرباء خلال الصيف
-
العيسوي: الأردن بحكمة الملك ورؤيته صامد في وجه التحديات