الوكيل الاخباري - أكد السفير الأذربيجاني لدى الأردن، راسم بن شمس الدين رضاييف، عمق العلاقات مع الأردن، ودعم البلدين لبعضهما في المحافل الدولية، وعلاقات التعاون والانسجام بينهما في مختلف القضايا الدولية وعلاقات الأخوة المتميزة بين قادة البلدين.اضافة اعلان
وثمن السفير رضاييف، خلال محاضرة له أقامها مركز دراسات الشرق الأوسط بحضور شخصيات دبلوماسية وسياسية وأكاديمية مساء اليوم، دور الأردن قيادة وشعبا تجاه العديد من القضايا العربية الشرق أوسطية بفضل السياسة الأردنية الحكيمة والحنكة التي يتميز بها جلالة الملك عبد الله الثاني، كما ثمن موقف الأردن الداعم والمساند لبلاده.
وأشار إلى أن الأردن كان من أوائل الدول المعترفة باستقلال جمهورية أذربيجان عشية انهيار النظام الشيوعي السوفييتي عام 1991، وتبعته إقامة العلاقات الدبلوماسية عام 1993، وعقد عدة لقاءات بين قادة البلدين منذ عام 1994.
وبشأن القضية الفلسطينية، أكد موقف أذربيجان الثابت تجاه القضية الفلسطينية والقدس والتي اعتبر أنها قضية المسلمين في كل مكان، مثمناً دور الوصاية الهاشمية في المحافظة على المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، وحماية المدينة المقدسة من شتى صنوف الإجراءات الإسرائيلية، مستعرضا جهود جمهورية أذربيجان في دعم دولة فلسطين.
واستعرض دور أذربيجان في الدفاع عن القضايا الإسلامية في المحافل والأوساط الدولية، ومشاركتها في وضع الحلول المناسبة للصراعات التي تؤرق العالم الإسلامي ودول الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ودعمها مبدأ حلّ الدولتين وقيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، واستضافتها عام 2013 للمؤتمر التأسيسي لشبكة الأمن المالي الإسلامي لدعم الشعب الفلسطيني ومؤتمر المانحين لتمويل الخطة الاستراتيجية، ومساهمتها في تقديم الدعم المادي وتوفير طرود الخير للاجئين السوريين المقيمين في الأردن.
وعرض لتطورات الوضع فيما يتعلق بقضية إقليم قرة باغ وصدور 4 وقرارات مجلس الأمن التي اقرت بتبعية إقليم مناطق قرة باخ الجبلية والمناطق المجاورة له لأذربيجان، وكذلك كان موقف المنظمات والهيئات الدولية الأخرى مثل منظمة التعاون الإسلامي وحركة عدم الانحياز والمجلس الأوروبي وغيرها.
وثمن السفير رضاييف، خلال محاضرة له أقامها مركز دراسات الشرق الأوسط بحضور شخصيات دبلوماسية وسياسية وأكاديمية مساء اليوم، دور الأردن قيادة وشعبا تجاه العديد من القضايا العربية الشرق أوسطية بفضل السياسة الأردنية الحكيمة والحنكة التي يتميز بها جلالة الملك عبد الله الثاني، كما ثمن موقف الأردن الداعم والمساند لبلاده.
وأشار إلى أن الأردن كان من أوائل الدول المعترفة باستقلال جمهورية أذربيجان عشية انهيار النظام الشيوعي السوفييتي عام 1991، وتبعته إقامة العلاقات الدبلوماسية عام 1993، وعقد عدة لقاءات بين قادة البلدين منذ عام 1994.
وبشأن القضية الفلسطينية، أكد موقف أذربيجان الثابت تجاه القضية الفلسطينية والقدس والتي اعتبر أنها قضية المسلمين في كل مكان، مثمناً دور الوصاية الهاشمية في المحافظة على المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، وحماية المدينة المقدسة من شتى صنوف الإجراءات الإسرائيلية، مستعرضا جهود جمهورية أذربيجان في دعم دولة فلسطين.
واستعرض دور أذربيجان في الدفاع عن القضايا الإسلامية في المحافل والأوساط الدولية، ومشاركتها في وضع الحلول المناسبة للصراعات التي تؤرق العالم الإسلامي ودول الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية، ودعمها مبدأ حلّ الدولتين وقيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، واستضافتها عام 2013 للمؤتمر التأسيسي لشبكة الأمن المالي الإسلامي لدعم الشعب الفلسطيني ومؤتمر المانحين لتمويل الخطة الاستراتيجية، ومساهمتها في تقديم الدعم المادي وتوفير طرود الخير للاجئين السوريين المقيمين في الأردن.
وعرض لتطورات الوضع فيما يتعلق بقضية إقليم قرة باغ وصدور 4 وقرارات مجلس الأمن التي اقرت بتبعية إقليم مناطق قرة باخ الجبلية والمناطق المجاورة له لأذربيجان، وكذلك كان موقف المنظمات والهيئات الدولية الأخرى مثل منظمة التعاون الإسلامي وحركة عدم الانحياز والمجلس الأوروبي وغيرها.
-
أخبار متعلقة
-
عاجل المستقلة للانتخاب: الدعاية الانتخابية المقبلة ستكون إلكترونية
-
مؤتمر أردني عراقي غدًا لتعزيز التحول الرقمي في البلدين
-
وفد استثماري أوزبكي يزور سلطة العقبة الخاصة
-
اعلان صادر عن المركز الوطني لتطوير المناهج
-
المومني: منتدى الحوار الإعلامي الخليجي الأردني يفتح آفاقًا لتعزيز دور الإعلام العربي
-
"المدربين الأردنيين" تطلق مبادرات تعزز فرص التوظيف والريادة للشباب
-
القنصل العام الأردني يسلم البراءة القنصلية ويُعين في دبي والإمارات الشمالية
-
ولي العهد والأميرة رجوة يحضران مأدبة عشاء أقامها نائب الرئيس الأميركي