الوكيل الإخباري - قال
وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري، ان الصادرات الوطنية شهدت
نسب نمو إيجابية خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، بلغت 8ر7 بالمئة،
مقارنة مع نفس الفترة من العام 2018.اضافة اعلان
واكد الحموري في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أنه على الصعيد الشهري، ارتفعت الصادرات لشهر ايلول الماضي بنسبة 7ر21 بالمئة، مقارنة مع الشهر ذاته من 2018، وهي نسب غير مسبوقة ولم تشهدها الصادرات منذ العام 2014 التي بلغت في ذلك الوقت 4ر7 بالمئة.
واضاف، ان من أهم الشركاء التجاريين التي ارتفعت الصادرات إليهم، دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والسعودية وبعض الدول الآسيوية مثل الصين، موضحا أن المستوردات انخفضت خلال نفس الفترة بنسبة 3ر5 بالمئة، وكان بسبب انخفاض المستوردات من النفط نظرا لأسباب تتعلق باستخدام الطاقة البديلة، كما انخفض بذلك العجز في الميزان التجاري بنسبة 4ر13 بالمئة لنفس الفترة.
وأشار الحموري، إلى التدخلات التي قامت بها الحكومة الأردنية لتحفيز القطاع الصناعي والتي كان لها التأثير الواضح على حجم الصادرات، ومن هذه التدخلات قيام الوزارة بتعزيز الروابط الامامية والخلفية من خلال تشبيك المحلية فيما بينها وكذلك تشبيك المصانع مع الموردين لكبرى الشركات في الأسواق الدولية.
وتقوم الوزارة بدعم الشركات الصناعية والخدمية بهدف التصدير حيث تم توقيع 97 اتفاقية لتعزيز تنافسيتها في الأسواق الدولية.
وأوضح الوزير، أن ارتفاع السلع والبضائع المعاد تصديرها بنسبة 4ر9 بالمئة لنفس الفترة، يعكس مدى أهمية تجارة الترانزيت خصوصاً أن المملكة تعد محطة عبور مهمة وتقع على مفترق الطرق التجارية الهامة والمتمثلة بالطرق البرية البحرية والجوية التي تربط الدول العربية فيما بينها وبين تركيا شمالا وعبرها إلى أوروبا، وشرقا إلى إيران وعبرها إلى دول روسيا المستقلة، وجنوب أفريقيا عبر خليج العقبة والسويس وغربا إلى دول أوروبا عبر البحر المتوسط.
المصدر: بترا
واكد الحموري في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أنه على الصعيد الشهري، ارتفعت الصادرات لشهر ايلول الماضي بنسبة 7ر21 بالمئة، مقارنة مع الشهر ذاته من 2018، وهي نسب غير مسبوقة ولم تشهدها الصادرات منذ العام 2014 التي بلغت في ذلك الوقت 4ر7 بالمئة.
واضاف، ان من أهم الشركاء التجاريين التي ارتفعت الصادرات إليهم، دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والسعودية وبعض الدول الآسيوية مثل الصين، موضحا أن المستوردات انخفضت خلال نفس الفترة بنسبة 3ر5 بالمئة، وكان بسبب انخفاض المستوردات من النفط نظرا لأسباب تتعلق باستخدام الطاقة البديلة، كما انخفض بذلك العجز في الميزان التجاري بنسبة 4ر13 بالمئة لنفس الفترة.
وأشار الحموري، إلى التدخلات التي قامت بها الحكومة الأردنية لتحفيز القطاع الصناعي والتي كان لها التأثير الواضح على حجم الصادرات، ومن هذه التدخلات قيام الوزارة بتعزيز الروابط الامامية والخلفية من خلال تشبيك المحلية فيما بينها وكذلك تشبيك المصانع مع الموردين لكبرى الشركات في الأسواق الدولية.
وتقوم الوزارة بدعم الشركات الصناعية والخدمية بهدف التصدير حيث تم توقيع 97 اتفاقية لتعزيز تنافسيتها في الأسواق الدولية.
وأوضح الوزير، أن ارتفاع السلع والبضائع المعاد تصديرها بنسبة 4ر9 بالمئة لنفس الفترة، يعكس مدى أهمية تجارة الترانزيت خصوصاً أن المملكة تعد محطة عبور مهمة وتقع على مفترق الطرق التجارية الهامة والمتمثلة بالطرق البرية البحرية والجوية التي تربط الدول العربية فيما بينها وبين تركيا شمالا وعبرها إلى أوروبا، وشرقا إلى إيران وعبرها إلى دول روسيا المستقلة، وجنوب أفريقيا عبر خليج العقبة والسويس وغربا إلى دول أوروبا عبر البحر المتوسط.
المصدر: بترا
-
أخبار متعلقة
-
بلومبرغ: إيلون ماسك أول شخص تتجاوز ثروته 400 مليار دولار
-
عمليات جني الأرباح تضغط على أسعار الذهب
-
النفط يتأرجح بين ضعف الطلب العالمي والعقوبات ضد روسيا
-
الين يصعد مع تضخم أسعار الجملة باليابان وترقب بيانات أميركية
-
ارتفاع أسعار النفط بعد بيانات صينية
-
ازدياد حالات إفلاس الشركات في فنلندا
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية