واعتبر موجين أن السبب الآخر لتراجع الثقة في الدولار هو تزايد الدين القومي الأمريكي وعدم قدرة السلطات الأمريكية على تقليصه، مضيفا أنه على هذه الخلفية ترتفع أسعار الذهب، وهو المؤشر الرئيس لتراجع الثقة في الدولار.
وقال: "لا تقوم البنوك المركزية وحدها ببيع الأصول الدولارية وشراء الذهب، وإنما الأشخاص العاديون والأسر أيضا.. هناك طلب غير مسبوق على الذهب من قبل الأشخاص العاديين الذين يبيعون الدولارات ويشترون الذهب، وهذا دليل على تزايد عدم الثقة في الدولار".
وأشار المسؤول الروسي السابق إلى أنه طرح أكثر من مرة سؤالا عن سبب عدم قيام مجلس إدارة صندوق النقد الدولي بمناقشة النظام النقدي الدولي، وقال: "نحن نعرف الجواب: لأن القوى المعنية، وفي المقام الأول الأمريكيون أنفسهم، لا تريد مناقشة هذا الأمر".
-
أخبار متعلقة
-
الأسهم الأوروبية تسجل خسائر طفيفة عند الإغلاق
-
الجنيه الإسترليني يتراجع وعوائد السندات ترتفع
-
استقرار أسعار الذهب عالميا مع ترقب المتعاملين
-
تراجع معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية
-
النفط يستقر رغم الضغوط الأميركية ومخاوف الطلب العالمي
-
بوتين: الاقتصاد الروسي بعيد عن الركود
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع