الوكيل الاخباري- أصدر الرئيس العام عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس قرارا بتكليف 34 قيادية في وكالات وإدارات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأوضحت وكالة شؤون المسجد النبوي، أمس الأحد، عبر حسابها بموقع "تويتر"، أن القياديات بالمسجد النبوي على النحو التالي:
- الدكتورة أمل بنت محمد ثنيان.. وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والأكاديمية النسائية.
ـ الدكتورة مزنة بنت عبدالعزيز اللحيدان.. الوكيل المساعد للشؤون العلمية والأكاديمية النسائية.
- نجلاء بنت معيلف الشريف.. الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والتدريبية والإثرائية النسائية.
- تهاني بنت سعود العمري.. الوكيل المساعد للغات والترجمة النسائية.
- روان بنت عبدالعزيز الردادي.. الوكيل المساعد للخدمات الاجتماعية والتطوعية الإنسانية النسائية.
- نوره بنت صياف العمري.. مديرة الإدارة العامة للمقرأة والمتون العلمية النسائية.
- سمر بنت أحمد العمري.. مديرة الإدارة العامة للتدريب النسائية
- إيمان بنت محمد الحربي.. مديرة الإدارة العامة لمكتبة المسجد النبوي النسائية.
- هند بنت مسعد الجهني.. مديرة الإدارة العامة للشؤون الإدارية النسائية.
- مروه بنت مصطفى معمرجي.. مديرة الإدارة العامة للخدمات الاجتماعية والإنسانية النسائية.
-الدكتورة أمل بنت محمد ثنيان.. وكيل لشؤون الطالبات بالكلية.
وأشارت وكالة شؤون المسجد النبوي، إلى أن القرار يأتي ضمن النقلات النوعية التي تسعى الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لتحقيقها للمرأة السعودية المؤهلة في خدمة قاصدات الحرمين الشريفين.
كما يتيح القرار مواصلة الرئاسة لاستثمار الكفاءات النسائية وتسخير دورهن في استكمال ما حققته المرأة في الحرمين الشريفين من نجاحات، أسهمت في تقديم أرقى الخدمات وأجودها، والمضي قدما في تنفيذ كافة الخطوات التطويرية التي قطعتها الوكالات النسائية في مجالات تمكين المرأة وتحقيق أعلى مستويات الجودة في تقديم الخدمات للقاصدات.
-
أخبار متعلقة
-
إسرائيل توافق على خطة لتوسيع المستوطنات في الجولان
-
نتنياهو يطلب تعتيما إعلاميا على مفاوضات الأسرى
-
إسرائيل تغلق سفارتها في أيرلندا
-
تركيا تقدم عرضا "عسكريا" للإدارة السورية الجديدة
-
تقرير جديد يتحدث عن حجم ثروة عائلة الأسد ومن يعمل لحسابهم
-
بعد توقفه من روسيا.. هذه الدولة تستعد لتوريد القمح إلى سوريا
-
الجولاني: الأكراد جزء من الوطن وشركاء في سوريا القادمة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟