وقال المتحدث باسم وزارة الهجرة، علي عباس جهانكير، إن «إجمالي عدد اللبنانيين الواصلين إلى العراق ما زال غير دقيق؛ لكون المنافذ البرية والجوية، مثل منطقة القائم ومطارَي النجف وبغداد، لم ترسِل إحصاءات كاملة».
ويضيف جهانكير: «الإحصاءات المتوفرة لدينا تشير إلى وجود 4600 نازح، ونتوقع وجود 7 آلاف نازح، استناداً إلى الأرقام الأولية التي وصلتنا من العتبات الدينية والمنافذ الحدودية».
ونفى جهانكير مزاعم الرغبة في توطين النازحين اللبنانيين في العراق، وذكر أن «القصة لا تتعلق بالتوطين، إنما هناك مدن للزائرين وفنادق استوعبتهم في كربلاء والنجف، لكن بعض العائلات فضّلت الذهاب إلى أقارب وأصدقاء في بعض المحافظات العراقية».
وكان ناشطون عراقيون تحدّثوا عن محاولات سياسية لتوطين اللبنانيين في مدن عراقية، وسرّب بعضهم تسجيلات لم يتسنّ التأكد من صحتها بأن محافظة ديالى واحدة من المواقع المرشّحة لاستقرارهم.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية قيادي في "حزب الله" جنوبي لبنان
-
المجلس الإسلامي السوري يحل نفسه استجابة لطلب الدولة
-
إيران تلمّح إلى إمكانية نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى
-
وزير الداخلية الألماني يقوم بزيارة مفاجئة لإسرائيل
-
مصر.. النيابة تكشف أسباب حادث المنوفية المأساوي
-
بعد محاولة اغتياله .. علي شمخاني يرد على إسرائيل
-
شهيدان في غارتين إسرائيليتين على جنوبي لبنان
-
500 ألف جنيه لأسرة كل ضحية في حادث أشمون