الوكيل الإخباري- بدأت بلدية الطفيلة الكبرى، من خلال مقاولين محليين، تنفيذ مشاريع تأهيل وتعبيد حزمة طرق داخلية وجدران استنادية، تقع ضمن مناطقها الإدارية الخمس، بكلفة تزيد على 700 ألف دينار.اضافة اعلان
وقال رئيس بلدية الطفيلة الكبرى، الدكتور عودة السوالقة، إن البلدية باشرت بتنفيذ خطتها للعام الحالي، متضمنة مجموعة من مشروعات البنية التحتية والفوقية لعدد من الجدران الاستنادية، أبرزها جدار منطقة الفرز الذي يشكل خطورة على المجاورين وعلى مستخدمي الطريق النافذ لقلعة الطفيلة والسوق القديمة، مثلما شملت الخطة إعادة تأهيل وتعبيد وصيانة طرق فرعية وداخلية في مناطق عيمة وارحاب والعيص وأحياء البحرات، نظرا لما تعانيه هذه الطرق من تصدعات وتشققات وحاجتها الماسة للتعبيد ضمن المواصفات الفنية.
وأضاف الدكتور السوالقة، في تصريح صحفي اليوم الأحد، أن الظروف الاستثنائية الراهنة جراء انتشار فيروس كورونا، وما تبعه من قرارات وإجراءات رسمية أدت إلى توقف معظم المشروعات والعطاءات بالمملكة في سبيل محاصرة الوباء، فضلا عن تأجيل عطاءات الصيانة والتأهيل لعدد من الطرق الفرعية والثانوية التي تضررت بسبب السيول الجارفة وتراكمات الثلوج خلال موسم الشتاء الماضي في الطفيلة، مؤكدا في ذات الوقت أن الطرق المتضررة المدرجة ضمن أولويات البلدية تحتاج إلى موازنات إضافية تفوق إمكانات البلدية المالية المحدودة. وأشار السوالقة إلى أن هناك طرقا تحتاج إلى أعمال صيانة خفيفة، ستعمل البلدية على تنفيذها من خلال صندوق البلدية وبواسطة كوادرها الفنية وآلياتها، في وقت الزمت فيه البلدية بعض المقاولين بإعادة تعبيد عدد من الطرق الداخلية نتيجة تشقق الطبقات الإسفلتية.
وقال رئيس بلدية الطفيلة الكبرى، الدكتور عودة السوالقة، إن البلدية باشرت بتنفيذ خطتها للعام الحالي، متضمنة مجموعة من مشروعات البنية التحتية والفوقية لعدد من الجدران الاستنادية، أبرزها جدار منطقة الفرز الذي يشكل خطورة على المجاورين وعلى مستخدمي الطريق النافذ لقلعة الطفيلة والسوق القديمة، مثلما شملت الخطة إعادة تأهيل وتعبيد وصيانة طرق فرعية وداخلية في مناطق عيمة وارحاب والعيص وأحياء البحرات، نظرا لما تعانيه هذه الطرق من تصدعات وتشققات وحاجتها الماسة للتعبيد ضمن المواصفات الفنية.
وأضاف الدكتور السوالقة، في تصريح صحفي اليوم الأحد، أن الظروف الاستثنائية الراهنة جراء انتشار فيروس كورونا، وما تبعه من قرارات وإجراءات رسمية أدت إلى توقف معظم المشروعات والعطاءات بالمملكة في سبيل محاصرة الوباء، فضلا عن تأجيل عطاءات الصيانة والتأهيل لعدد من الطرق الفرعية والثانوية التي تضررت بسبب السيول الجارفة وتراكمات الثلوج خلال موسم الشتاء الماضي في الطفيلة، مؤكدا في ذات الوقت أن الطرق المتضررة المدرجة ضمن أولويات البلدية تحتاج إلى موازنات إضافية تفوق إمكانات البلدية المالية المحدودة. وأشار السوالقة إلى أن هناك طرقا تحتاج إلى أعمال صيانة خفيفة، ستعمل البلدية على تنفيذها من خلال صندوق البلدية وبواسطة كوادرها الفنية وآلياتها، في وقت الزمت فيه البلدية بعض المقاولين بإعادة تعبيد عدد من الطرق الداخلية نتيجة تشقق الطبقات الإسفلتية.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس الأمن يناقش الوضع في اليمن
-
البشير يبارك نجاح الثورة السورية
-
الشرع: أنقذنا سوريا والمنطقة من خطر إستراتيجي
-
حزب البعث يعلق نشاطه حتى إشعار آخر
-
الأمم المتحدة تدعو إلى عملية انتقالية جامعة في سوريا لتجنب "حرب أهلية جديدة"
-
وزارة الصحة اللبنانية: 5 شهداء جراء غارات إسرائيلية جديدة جنوب لبنان
-
السعودية تفوز بحق تنظيم كأس العالم 2034
-
إلغاء حظر التجول في دمشق وريفها