الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
بالتعاون مع الأردن ضمن "الفارس الشهم"، الإمارات تواصل إيصال المساعدات إلى غزة جواً وبراً
-
اليابان تسجّل حرارة قياسية بلغت 41.6 درجة مئوية
-
كفالة مالية تصل إلى 15 ألف دولار للحصول على تأشيرة للولايات المتحدة
-
زلزال بقوة 5.73 درجة يضرب جنوبي إيران
-
الصين.. إجلاء 82 ألف شخص في بكين بسبب الأمطار الغزيرة
-
بسبب موجة الحر.. دولة تعلن عطلة رسمية لمدة يومين
-
العثور على 32 جثة مقطوعة في المكسيك
-
الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن