الوكيل الإخباري - أعلنت
وزارة النقل السورية، اليوم السبت؛ فتح الطريق السريع الأساسي بين دمشق وحلب أمام
حركة السير والمرور، وذلك بعد أن استعادت القوات الحكومية السيطرة على هذا الشريان
الرئيس في إطار هجوم تدعمه روسيا.اضافة اعلان
وأعلنت وزارة النقل السورية في بيان ”افتتاح الطريق الدولي دمشق-حلب بشكل رسمي أمام حركة السير والمرور“.
وأضافت بقولها: ”لفت وزير النقل المهندس علي حمود إلى أنه تم وضع الطريق الدولي دمشق-حلب بشكل رسمي أمام حركة السير والمرور وفي خدمة المواطنين“.
ويمثل انتزاع الطريق ”إم5“ من مقاتلي المعارضة مكسبا كبيرا للرئيس بشار الأسد لأنه يعني أن الدولة استعادت سيطرتها على الطريق بين أكبر مدينتين في سوريا للمرة الأولى في الصراع الممتد منذ سنوات.
وكانت إزاحة مقاتلي المعارضة عن الطريق السريع جزءا من اتفاق أبرمته روسيا وتركيا عام 2018، ودعا إلى إقامة منطقة عازلة بين أطراف القتال في منطقة إدلب بشمال غرب سوريا لكن وتيرة القتال لم تهدأ.
وكانت السيطرة على ”إم5“ هدفا رئيسا لأحدث هجمات الجيش السوري، وبدعم من روسيا، تنتزع القوات الحكومية أراضي في منطقة شمال غرب سوريا، وهي آخر معقل كبير لمقاتلي المعارضة، منذ ديسمبر/ كانون الأول.
وتقول الأمم المتحدة؛ إن الهجوم تسبب في تشريد قرابة مليون شخص في أكبر حركة نزوح منذ نشوب الحرب قبل تسع سنوات.
وأعلنت وزارة النقل السورية في بيان ”افتتاح الطريق الدولي دمشق-حلب بشكل رسمي أمام حركة السير والمرور“.
وأضافت بقولها: ”لفت وزير النقل المهندس علي حمود إلى أنه تم وضع الطريق الدولي دمشق-حلب بشكل رسمي أمام حركة السير والمرور وفي خدمة المواطنين“.
ويمثل انتزاع الطريق ”إم5“ من مقاتلي المعارضة مكسبا كبيرا للرئيس بشار الأسد لأنه يعني أن الدولة استعادت سيطرتها على الطريق بين أكبر مدينتين في سوريا للمرة الأولى في الصراع الممتد منذ سنوات.
وكانت إزاحة مقاتلي المعارضة عن الطريق السريع جزءا من اتفاق أبرمته روسيا وتركيا عام 2018، ودعا إلى إقامة منطقة عازلة بين أطراف القتال في منطقة إدلب بشمال غرب سوريا لكن وتيرة القتال لم تهدأ.
وكانت السيطرة على ”إم5“ هدفا رئيسا لأحدث هجمات الجيش السوري، وبدعم من روسيا، تنتزع القوات الحكومية أراضي في منطقة شمال غرب سوريا، وهي آخر معقل كبير لمقاتلي المعارضة، منذ ديسمبر/ كانون الأول.
وتقول الأمم المتحدة؛ إن الهجوم تسبب في تشريد قرابة مليون شخص في أكبر حركة نزوح منذ نشوب الحرب قبل تسع سنوات.
-
أخبار متعلقة
-
آخر رسالة من الأسد لمدير مكتبه قبل هروبه إلى روسيا
-
تركيا: أقنعنا روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا لدعم الأسد
-
تفاصيل تكشف لأول مرة عن الخطة المُحكمة لإسقاط الأسد
-
الكرملين: روسيا لا تسعى إلى هدنة بل إلى سلام دائم في أوكرانيا
-
مصانع الكبتاغون على مرأى الجميع بعد انهيار نظام الأسد
-
روسيا تتجه لسحب قواتها العسكرية من سوريا - صور
-
روسيا تعلق إمدادات القمح لسوريا بسبب مشاكل تتعلق بالدفع
-
النمسا تعرض على اللاجئين السوريين "1000 يورو" للرحيل