ويأتي هذا القرار ضمن سلسلة تغييرات شاملة تستهدف إعادة هيكلة المؤسسات المرتبطة بالنظام السابق، في ظل التحولات السياسية والإدارية التي تشهدها البلاد بعد سقوط النظام.
تُعد مؤسسة "الأمانة السورية للتنمية" واحدة من أبرز المؤسسات التي ارتبطت بشكل مباشر بأسماء الأسد، حيث لعبت دورًا بارزًا في تقديم الدعم لمشاريع اجتماعية واقتصادية اعتُبرت واجهة لإحكام السيطرة على موارد البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد اليوم
-
عودة الهدوء إلى طرابلس واستئناف الرحلات بمطار معيتيقة
-
البنك الدولي يعود للعمل في سوريا .. وبرامج جديدة تركز على الاستقرار والنمو
-
بيان هام من الداخلية المصرية حول احتجاز محامين في قسم للشرطة
-
إسرائيل تشن غارات على موانئ الحديدة .. تصعيد جديد في اليمن
-
بغداد تحتضن آمال العرب في قمة توحيد الصف والكلمة
-
انتهاء المباحثات بين روسيا وأوكرانيا.. وجولة جديدة "ممكنة"
-
فتيل الأزمة يشتعل بينهما .. ترامب يشكك في نتنياهو