وقالت الشبكة إن لوس أنجلوس موطن لعدد كبير من السكان من أصول إسبانية ولاتينية، وهم يشكلون ما يقارب نصف السكان، مشيرة إلى أن مقاطعة لوس أنجلوس، وهي المقاطعة الأكثر اكتظاظا بالسكان في ولاية كاليفورنيا، ويبلغ عدد سكانها ما يقرب من 10 ملايين نسمة.
وأفادت بأنه من بين هؤلاء، يشكل اللاتينيون أو ذوو الأصول الإسبانية نسبة 48.6%. وأكثر من ثلث سكان لوس أنجلوس هم من المهاجرين، مبينة أن لوس أنجلوس أصبحت رسميا "مدينة ملاذ" منذ نوفمبر الماضي، قبل أن يتولى دونالد ترامب منصبه للمرة الثانية.
وأوضحت أن ما يعنيه كونها "مدينة ملاذ" هو أن كل مدينة داخلها مُقيّدة في مشاركة مواردها مع أي أنشطة اتحادية تتعلق بالهجرة. وفي لوس أنجلوس، أعلنت المدينة أن أي موظف حكومي لن يشارك في أي نشاط متعلق بالهجرة. ولهذا السبب، فإن السكان والمتظاهرين، يطالبون بأن تحميهم المدينة لأنها تُعتبر "مدينة ملاذ"، ولا يريدون وجود عناصر من إدارة الهجرة والجمارك (ICE) تقوم بدوريات في شوارع لوس أنجلوس، ويريدون إخراجهم منها.
-
أخبار متعلقة
-
تقييم استخباراتي أمريكي يشير إلى أن الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية
-
نتنياهو: حققنا نصرا تاريخيا على إيران
-
إعادة فتح المجال الجوي العراقي واستئناف الرحلات العابرة
-
سماع دوي انفجار في العاصمة السورية دمشق
-
الصين.. الحكم بالإعدام على مسؤول كبير سابق بتهمة الرشوة
-
مصر للطيران تستأنف رحلاتها إلى دول الخليج
-
الرئيس الأميركي: لست راضيًا عن إسرائيل ولا عن إيران
-
تقارير عن مقتل 71 مدنيًا في هجوم دموي بالنيجر