وبحسب الأمم المتحدة، تشهد هايتي أعمال عنف ناتجة عن سيطرة العصابات التي تشن هجمات منسقة لتوسيع سيطرتها وتقويض سلطة الدولة في العاصمة وفي مناطق أخرى من البلاد.
وقالت سلفادور أمام المجلس: "لقد أثار حجم العنف، الذعر بين الشعب الهايتي، الذين يخشون الانهيار التام للدولة تحت ضغط الجماعات الإجرامية، وقد نظم الكثيرون أنفسهم لحماية أحيائهم وعائلاتهم ومجتمعاتهم".
وشددت سلفادور على أن تكثيف الدعم الدولي لهايتي أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى، لا سيما من خلال زيادة التمويل والقدرة التشغيلية لبعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، مضيفة أنه يجب على جميع الدول الأعضاء، في هذه المرحلة الحرجة، زيادة دعمها لقوات الأمن في هايتي – ولا سيما بعثة الدعم الأمني بقيادة كينيا – "ليس كخيار، بل كضرورة نظراً لعدم وجود بديل قابل للتطبيق".
وأكدت سلفادور أنه بدون مساعدة دولية حاسمة وملموسة وفي الوقت المناسب، "قد لا يتغير الوضع الأمني في هايتي".
بترا
-
أخبار متعلقة
-
توقيف صينيَّين بتهمة التجسّس في الولايات المتحدة
-
الطاقة الذرية: هجوم بمسيرات على منطقة قرب محطة زابوريجيا النووية
-
الاعلام العبري: إيران ستدفع مليارات الدولارات مقابل التكنولوجيا الإسرائيلية
-
وزير الدفاع الإسرائيلي: مصير صنعاء هو مصير طهران
-
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من تصويت لحجب الثقة
-
مصر.. انقلاب بارجة بحرية في خليج السويس
-
ترامب: سنملأ الاحتياطي الاستراتيجي من النفط عندما تكون الظروف مواتية
-
الاحتلال: رصد إطلاق صاروخ من اليمن