لان « كرة القدم « مثل الحياة ، مالهاش كبير
فإن مباريات أوروبا 2020 التي تُقام في عدة مدن ، أفرزت « مفاجآت « أبرزها « سقوط وهزيمة كبار القارّة « بكرة القدم..اضافة اعلان
بداية من « هولندا « و « فرنسا « بطلة كأس العالم الأخيرة وايضا هزيمة « البرتغال « بطلة أوروبا في الدورة الأخيرة و « كرواتيا « ..و امس الاول لحقت بها « المانيا « التي كانت تسمّى « الماكنات الالمانية « وهكذا « تعطلت « الماكنات بفضل « انجلترا «...
ولم يبق من « الدول الكروية الكبرى « سوى « ايطاليا « و « انجلترا « و» اسبانيا « و « بلجيكا «
ولأننا نحن العرب، نعاني من « العقم / السياسي « و « العجز الحضاري «، ولدينا « تاريخ حافل « من الهزائم والنكبات ، فإننا « تتباهى بشعر بنت خالتنا «..
ولهذا فرحنا بسقوط « فرنسا « على « أقدام « سويسرا وان كنا نتمنى اكتمال الفرح بخروج وسقوط « بريطانيا «..
الله كريم في « الأدوار القادمة «...
بصراحة.. وبعيد عن « حالة التشفّي «، فأنني واحد من الكائنات التي تتابع وبسعادة الأطفال المباريات وخاصة تلك التي يحضرها الجمهور بالملعب.. وهو الموضوع الذي غاب منذ عام ونصف وهو « زمن الكورونا «.
كرة القدم بالنسبة لي و للملايين ، متعة وآية متعة .. فيها تكتيك وفن وابداع ومفاجأة ولا تعترف بالماضي العريق ولا التاريخ العتيد.
مبروك « سقوط الكبار « وتمنياتي لبلد « الاسباكتي « ايطاليا بالفوز بالبطولة..
قولوا .. امين !!
فإن مباريات أوروبا 2020 التي تُقام في عدة مدن ، أفرزت « مفاجآت « أبرزها « سقوط وهزيمة كبار القارّة « بكرة القدم..
بداية من « هولندا « و « فرنسا « بطلة كأس العالم الأخيرة وايضا هزيمة « البرتغال « بطلة أوروبا في الدورة الأخيرة و « كرواتيا « ..و امس الاول لحقت بها « المانيا « التي كانت تسمّى « الماكنات الالمانية « وهكذا « تعطلت « الماكنات بفضل « انجلترا «...
ولم يبق من « الدول الكروية الكبرى « سوى « ايطاليا « و « انجلترا « و» اسبانيا « و « بلجيكا «
ولأننا نحن العرب، نعاني من « العقم / السياسي « و « العجز الحضاري «، ولدينا « تاريخ حافل « من الهزائم والنكبات ، فإننا « تتباهى بشعر بنت خالتنا «..
ولهذا فرحنا بسقوط « فرنسا « على « أقدام « سويسرا وان كنا نتمنى اكتمال الفرح بخروج وسقوط « بريطانيا «..
الله كريم في « الأدوار القادمة «...
بصراحة.. وبعيد عن « حالة التشفّي «، فأنني واحد من الكائنات التي تتابع وبسعادة الأطفال المباريات وخاصة تلك التي يحضرها الجمهور بالملعب.. وهو الموضوع الذي غاب منذ عام ونصف وهو « زمن الكورونا «.
كرة القدم بالنسبة لي و للملايين ، متعة وآية متعة .. فيها تكتيك وفن وابداع ومفاجأة ولا تعترف بالماضي العريق ولا التاريخ العتيد.
مبروك « سقوط الكبار « وتمنياتي لبلد « الاسباكتي « ايطاليا بالفوز بالبطولة..
قولوا .. امين !!
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي