الوكيل الإخباري - ويكتسب ضمان أن التكنولوجيا تعمل بشكل جيد مع جميع ألوان البشرة، وكذلك الأعمار والأجناس المختلفة، أهمية أكبر، وذلك لأن المنتجات الجديدة، التي غالبًا ما تكون مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تمتد إلى المجالات الحساسة مثل الرعاية الصحية وتطبيق القانون.
وتعرف الشركات أن منتجاتها يمكن أن تكون معيبة بالنسبة للمجموعات غير الممثلة في بيانات البحث والاختبار.
وعندما أعلنت جوجل في شهر فبراير أن الكاميرات عبر بعض هواتف أندرويد يمكنها قياس معدلات النبض عن طريق طرف الإصبع، قالت إن القراءات في المتوسط تخطئ بنسبة 1.8 في المئة بغض النظر عما إذا كان المستخدمون لديهم بشرة فاتحة أو داكنة.
وقدمت الشركة ضمانات بأن نوع البشرة لن يؤثر في نتائج ميزة مرشح الخلفيات في Google Meet. ولا أداة الويب القادمة لتحديد حالات الجلد، التي يطلق عليها اسم Derm Assist بشكل غير رسمي.
وكانت شركات التكنولوجيا حتى وقت قريب غير مهتمة بهذا الأمر.
وأشار اتحاد Unicode، الذي يشرف على الأيقونات التعبيرية، إلى FST في عام 2014 كأساس لاعتماد 5 درجات من لون البشرة بعد الأصفر.
ووجدت دراسة أجريت في عام 2018 بعنوان Gender Shades أن أنظمة تحليل الوجه غالبًا ما تضلل الأشخاص ذوي البشرة الداكنة.
وفي دراسة أجريت في شهر أبريل لاختبار الذكاء الاصطناعي في اكتشاف التزييف العميق، كتب باحثو شركة فيسبوك أنه من الواضح أن معيار FST لا يشمل التنوع داخل درجات لون البشرة البنية والسوداء.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
-
أخبار متعلقة
-
يوتيوب يتيح الدبلجة التلقائية بالذكاء الاصطناعي لأكبر عدد من صناع المحتوى
-
الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل الخرائط العالمية عبر تقنيات ثلاثية الأبعاد
-
توضيح هام من ميتا حول العطل الذي ضرب منصاتها
-
كيفية إنشاء روتين تمارين مخصصة على "Galaxy Watch"
-
تحديث Pixel Drop الأخير يسبب مشكلات بـ"أندرويد أوتو"
-
'غوغل' تضيف ميزة جديدة لتطبيق 'يوتيوب ميوزك'
-
طريقة خفية لتشغيل تطبيقات "أندرويد" على نظام "HarmonyOS NEXT"
-
7 علامات تحذيرية تجبرك على تغيير هاتفك