الوكيل الإخباري - أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الاعتداء الذي ارتكبه مستوطنون ضد وفد دبلوماسي أوروبي خلال جولته في تجمع وادي السيق البدوي المهدد بالتهجير القسري شرق رام الله.
وحمّلت الخارجية في بيان صحفي، اليوم الخميس، الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الاعتداء، مطالبة بمواقف أوروبية ودولية أكثر حزما لإجبار دولة الاحتلال على تفكيك مليشيات المستوطنين، ومحاسبة كل من يتبناها ويمولها ويدعمها.
وأشارت إلى أن هذا الاعتداء يعكس أيضا العقلية العنصرية الفاشية التي تسيطر على سلوك المستوطنين وهجماتهم، دون أي اعتبار للقانون الدولي، وهو استخفاف بالمواقف الأوروبية المناهضة للاستيطان، وامتداد لعمليات التطهير العرقي ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم.
-
أخبار متعلقة
-
18 شهيدا جراء قصف الاحتلال قطاع غزة
-
اليونيسف: عائلات غزة تعاني لتأمين وجبة لأطفالها
-
تحذير فلسطيني: توقف مجمع ناصر الطبي في خانيونس سيكون كارثة صحية
-
وصول سفينة مساعدات جديدة من الإمارات إلى غزة
-
63 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم
-
الجمعية العامة تعتمد بالأغلبية قرارا يطالب بوقف إطلاق النار في غزة
-
وزراء خارجية 6 دول أوروبية يدعون إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة
-
عمليات نسف وقصف مدفعي شرقي خان يونس