وأكدت الوزارة في تصريح صحفي اليوم، أن الطواقم الطبية والمرضى والجرحى لا تتوفر لهم طرق آمنة تضمن وصولهم إلى المستشفيات مع استمرار الإخلاءات والقصف.
وأشارت إلى أن الخدمات الصحية التخصصية التي تُقدَّم للمرضى والجرحى فيما تبقى من مستشفيات عاملة، مُحاصَرة بنقص الإمدادات الطبية ومواجهة خطر خروجها عن الخدمة.
وأضافت أن مجمع ناصر الطبي في خانيونس هو الوجهة الصحية الوحيدة لمئات المرضى والجرحى في محافظة جنوب قطاع غزة، وتوقفه عن العمل كارثة لا يمكن توقع نتائجها.
وقالت: لا يمكن انتظار المزيد من الوقت لإجراء تدخلات مرحلية لا تُلبِّي الحد الأدنى من مقومات تقديم الرعاية الصحية الطارئة والاعتيادية.
وحذّرت الوزارة من عدم تجاوب الاحتلال الإسرائيلي لمساعي المؤسسات الدولية لتعزيز الإمدادات الطبية، وحماية المستشفيات، وضمان حماية وصول المرضى والجرحى والفرق الصحية لأماكن تقديم الخدمة.
بترا
-
أخبار متعلقة
-
بن غفير يؤدي طقوسا تلمودية مع مستوطنين داخل باحات المسجد الأقصى
-
14 شهيدا أغلبهم من منتظري المساعدات برصاص وقصف إسرائيلي على غزة
-
اليونيسيف: واحد من كل 3 أشخاص في غزة يقضي أياما دون طعام
-
الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن استشهاد أحد موظفيه في قصف إسرائيلي استهدف مقره في غزة
-
"الاونروا": استبدال المنظومة الأممية في غزة فاقم المجاعة
-
غزة: أعداد المرضى تفوق القدرة الاستيعابية للمستشفيات
-
حماس تنفي تصريحات ويتكوف حول نزع سلاحها
-
7 وفيات بسبب سوء التغذية في غزة خلال 24 ساعة