ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
القسام تكشف تفاصيل الكمين الذي حصد 7 من جنود الاحتلال
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
فتح كنيسة القيامة بعد 12 يوماً من الإغلاق في القدس المحتلة
-
22 شهيدا في قصف الاحتلال لغزة بينهم 6 من منتظري المساعدات
-
غولان يدعو لحسم حرب غزة باتفاق
-
الرئيس الإسرائيلي يقر بصعوبة الوضع الميداني في غزة
-
قوات الاحتلال تقتحم بلدة طمون في طوباس
-
جيش الاحتلال يقر بمقتل 7 من جنوده في معارك جنوبي غزة