ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
القسام: دمرنا جرافة عسكرية صهيونية الأحد جنوب حي الزيتون
-
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية حازمة لوقف جرائم الاحتلال
-
مستوطنون يهاجمون منزلا في رام الله
-
3 شهداء نتيجة سوء التغذية في غزة خلال 24 ساعة
-
كاتس يتسلم اليوم خطة أركان الجيش الإسرائيلي لاحتلال غزة
-
الإمارات تنفذ الإنزال الجوي 74
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
-
شهيدان من منتظري المساعدات شمالي رفح