ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
-
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في بيت حانون
-
عباس: قررنا إصدار عفو عام عن المفصولين من حركة فتح
-
طواقم دفاع مدني غزة تنتشل جثامين 49 شهيدا
-
الاحتلال يعتقل 15 فلسطينيا بالضفة الغربية
-
الاتحاد الأوروبى يدعو للحفاظ على اتفاق غزة واستئناف المساعدات
-
الأونروا: المساعدات غير قابلة للتفاوض ولا يمكن استخدامها كسلاح بالحرب
-
الاحتلال يهدم منزلا في بيت حنينا شمال القدس