وردد المستوطنون هتافات ضد وزير المالية، وطالبوا بإقالته وإبرام صفقة تبادل وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة.
وأعلن سموتريتش، صباح أمس، أنه لن ينسحب في هذه الأثناء من الحكومة بسبب قرار نتنياهو، يوم السبت، إدخال مساعدات إلى قطاع غزة وهدنة يومية لعدة ساعات.
ويعارض سموتريتش هذا القرار، الذي ادعى مكتب نتنياهو أن سموتريتش ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، أقصيا منه ولم يدعيا إليه. لكن سموتريتش قال في بيانه إنه "ليس صائبا إجراء حسابات سياسية في الحرب"، وأضاف أنه "سيتم اختبارنا وفقا للنتائج – هزيمة حماس".
وتابع سموتريتش "ندفع عملية إستراتيجية جيدة، وليس مجديا التوسع بشأنها الآن. وخلال وقت قصير سنعرف إذا كانت ناجحة وإلى أين نتجه".
ورفض سموتريتش اقتراح بن غفير بأن يعملا سوية مقابل نتنياهو وتشكيل "كتلة مانعة" ضد المفاوضات مع حماس حول اتفاق وقف إطلاق نار ينهي الحرب على غزة وتبادل الأسرى. كما سعى بن غفير في هذا السياق إلى إقناع حاخامات من أجل الضغط على نتنياهو.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيًّا نفّذها الإسرائيليون في تشرين أول
-
إسرائيل تتسلم جثة رهينة من "حماس" في غزة
-
الكنيست الإسرائيلي يصوّت الأربعاء على مشروع "قانون إعدام الأسرى"
-
الكيان بكافة أجهزته يبحث عن هاتف محمول قبل سقوط الرؤوس الكبيرة
-
حماس تعلن العثور على جثة جندي إسرائيلي في غزة
-
استشهاد فلسطيني وإصابة آخر برصاص مسيرة إسرائيلية شرق غزة
-
غوتيريش يعرب عن قلقه إزاء استمرار انتهاكات وقف إطلاق النار في غزة
-
75 ألف نازح يحتمون في 100 مبنى أممي متهالك بغزة
