الوكيل الاخباري-كشف باحثون عن الأضرار المحتملة لفقدان الأسنان عند كبار السن، مؤكدين أن ذلك يزيد من خطر إصابتهم بالخرف.اضافة اعلان
ووفق الباحثين الذين أشرفوا على الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة جمعية الأطباء الأميركيين، فإن كبار السن الذين يستخدمون أطقم الأسنان، لا يواجهون خطر الإصابة بالخرف مقارنة بمن يفقدون أسنانهم ولا يقومون باستبدالها، مما يؤكد ضرورة زراعة الأسنان لدى المسنين لتجنب التدهور المعرفي لديهم.
وتعليقا على الدراسة، قالت أستاذة الصحة في جامعة نيويورك الأميركية، باي وو، والتي شاركت في البحث: "النتائج التي توصلنا إليها تؤكد أهمية الحفاظ على صحة الفم، ودورها في المساعدة في الحفاظ على الوظيفة الإدراكية مع التقدم في السن".
وأضافت: "من المهم التعمق في فهم العلاقة بين سوء صحة الفم والتدهور المعرفي".
وبحسب الباحثة، فإن فقدان الأسنان يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في المضغ، مما قد يسهم في نقص التغذية أو يحفز تغيرات كيميائية دماغية ضارة.
سكاي نيوز
ووفق الباحثين الذين أشرفوا على الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة جمعية الأطباء الأميركيين، فإن كبار السن الذين يستخدمون أطقم الأسنان، لا يواجهون خطر الإصابة بالخرف مقارنة بمن يفقدون أسنانهم ولا يقومون باستبدالها، مما يؤكد ضرورة زراعة الأسنان لدى المسنين لتجنب التدهور المعرفي لديهم.
وتعليقا على الدراسة، قالت أستاذة الصحة في جامعة نيويورك الأميركية، باي وو، والتي شاركت في البحث: "النتائج التي توصلنا إليها تؤكد أهمية الحفاظ على صحة الفم، ودورها في المساعدة في الحفاظ على الوظيفة الإدراكية مع التقدم في السن".
وأضافت: "من المهم التعمق في فهم العلاقة بين سوء صحة الفم والتدهور المعرفي".
وبحسب الباحثة، فإن فقدان الأسنان يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في المضغ، مما قد يسهم في نقص التغذية أو يحفز تغيرات كيميائية دماغية ضارة.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
السكر الطبيعي والمكرر .. أيهما أفضل لصحتك ؟
-
فرشاة الأسنان: كهربائية أم يدوية؟ أيهما الأفضل لصحة فمك؟
-
أغذية تسبب الاكتئاب
-
6 مشروبات طبيعية تساعد على خفض سكر الدم وتحسين الصحة
-
دراسة تكشف السر وراء عدم قدرتنا على التوقف عن تناول الأطعمة الضارة
-
وأخيرًا العلم يفسر سبب الهلاوس السمعية لدى المصابين بانفصام الشخصية
-
سرطان القولون يهاجم الأجيال الشابة .. لغز طبي يثير القلق العالمي
-
دراسة: تناول الكاجو بانتظام يعزز صحة المراهقين المصابين بالسمنة