يتميز الثوم النيء برائحته القوية ومذاقه اللاذع وبالتالي فإن تناوله نيء يقدم للجسم العديد من الفوائد الصحية من بينها:
1- تقوية جهاز المناعة
يحتوي الثوم على مركبات مضادة للميكروبات، مما يجعله رائع في مكافحة نزلات البرد والإنفلونزا التي تصيب بعض الأشخاص، ولكن يجب الانتباه جيدًا من الإفراط في تناوله.
أثبتت نتائج بعض الدراسات أن تناول الثوم النيء يساعد في خفض ضغط الدم والكوليسترول الضار بالجسم، وبالتالي يقلل ذلك من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
3- تحسين صحة الجهاز الهضمي
أوضحت نتائج بعض الدراسات أن تناول الثوم النيء بانتظام يساعد بشكل كبير في تعزيز صحة البكتيريا النافعة في الأمعاء وبالتالي تعزيز الهضم وتحسين صحة الجهاز الهضمي بشكل كبير.
يحتوي الثوم على كمية كبيرة من الخصائص المضادة للأكسدة وبالتالي فإن تناوله بانتظام يساعد على حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة ومن ثم الوقاية من بعض الأمراض المزمنة وكذلك أنواع متعددة من السرطان.
5- مضاد للالتهابات
يساعد تناول الثوم النيء بانتظام على تقليل الالتهابات الموجودة في الجسم ومن ثم تقليل فرص الإصابة بالأمراض بما في ذلك التهاب المفاصل الذي غالبًا ما يكون مشكلة صحية مزمنة.
-
أخبار متعلقة
-
طبيبة توضح العلاقة بين نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية
-
أعراض خفية لداء السكري
-
علماء يطورون طريقة لإبطاء شيخوخة الدماغ
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
