الوكيل الإخباري - أوردت مجلة "إلتيرن" الألمانية أن قصور الغدة الدرقية قد يُصيب الطفل في أي مرحلة عمرية، مشيرة إلى أنه كلما كان الطفل صغيرا ولم يتم علاج قصور الغدة الدرقية لديه، زادت خطورة العواقب، التي يتعرض لها؛ حيث قد يصاب الرضيع مثلا باضطرابات في النمو وفي التطور الذهني.
وأوضحت المجلة المعنية بالأسرة والطفل أن هناك أعراض الإصابة بقصور الغدة الدرقية تتمثل في التعب والخمول وانتفاخ الوجه وتورم العينين وبحة الصوت وبرودة الجلد وجفافه وسهولة تقشره، كما يزداد الوزن دون أسباب واضحة.
وشددت المجلة على ضرورة عرض الطفل على طبيب مختص على الفور في حالة ملاحظة ظهور مثل هذه الأعراض لديه، موضحة أنه يمكن التحقق من الإصابة بقصور الغدة الدرقية من خلال تحليل عينة الدم، كما يمكن علاج القصور من خلال تناول نوعيات معينة من الأدوية، مع العلم أنه عادة ما يضطر المريض لتناولها طوال حياته.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
هل تلاحظ نقاطا في عينيك؟.. إليك ما يقوله الخبراء
-
حين يخذلك الطب.. لماذا تتحول المعاناة الجسدية إلى صراع مع الطعام؟
-
الحكة الجلدية قد تكون إنذارا مبكرا لأمراض الكلى
-
لماذا تؤلمك ذراعك اليسرى عند تعرضك لنوبة قلبية؟
-
عادة يابانية بسيطة تساعدك على التحكم في وزنك
-
بياض البيض أم البيض الكامل.. أيهما أفضل للجسم؟
-
الكالسيوم و"فيتامين د".. ثنائي لا غنى عنه لصحة العظام والجسم
-
كيف يقلل الترطيب اليومي من خطر النقرس؟
